جديد الموقع
الصحف تهتم بزيارة السوداني لمشروع ساحة النسور ومزايا انضمام العراق للبنك الاوروبي لاعادة الاعمار والتنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما لقرارات مجلس الوزراء ... ولترحيب العراق بقرار مجلس الامن الدولي، بوقف اطلاق النار في غزة الصحف تتابع \"عقدة\" قانون النفط والغاز .. والاستثمار في صناعة الاسلحة والعتاد صحف الاربعاء تتابع قرارات مجلس الوزراء.. واعلان وزارة الداخلية عن تشكيل غرفة عمليات لمراقبة أسعار المواد الغذائية وتوعد المخالفين للتعليمات بإجراءات رادعة صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني ان حالة الاستقرار المتحققة في العراق تؤكد التقدم في ملف انهاء وجود التحالف الدولي وتتابع الغرامات المرورية صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني ان حالة الاستقرار المتحققة في العراق تؤكد التقدم في ملف انهاء وجود التحالف الدولي وتتابع الغرامات المرورية الصحف تتابع تداعيات تفعيل الكاميرات المرورية والسيطرة على اسعار العقارات صحف اليوم تتابع مشروع طريق التنمية وتستذكر قصف حلبجة الصحف تتابع قدرة مجالس المحافظات على مواجهة الازمات .. وآلية السيطرة على الاسعار صحف الاربعاء تولي اهتماما لقرارات مجلس الوزراء..والدعوة إلى تدخل حكومي للسيطرة على الأسعار في شهر رمضان
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
الموت يغيب الصحفي امير الحلو
2015/03/02 عدد المشاهدات : 4635
بغداد/ غيب الموت امس الصحفي المعروف امير الحلو بعد صراع مع المرض عن 74 عاما. وشهد مستشفى الجملة العصبية في بغداد عصر امس نهاية رحلة الحلو التي بدأها من يوم ولادته في مدينة النجف عام 1941 ، وما بين البداية والنهاية تاريخ سياسي وصحفي حافل لشخصية لامعة وقلم مبدع وفوق هذا وذاك ، برز ذلك الانسان بخلقه الرائع وطيبته التي يشهد لها من عمل معه. حصل الراحل على شهادة البكلوريوس بالاقتصاد من جامعة بغداد بعد ان انهى دراسته الثانوية في النجف ، وهو خريج معهد التدريب الاذاعي في القاهرة 1966، ومدير الاذاعة العراقية 1967، ورئيس تحرير مجلة الف باء 1991-2002، فضلا عن كونه عضو قيادة حركة القوميين العرب في العراق 1963 ـ 1966. والحلو هو زوج الروائية العراقية ابتسام عبدالله ، وصدرت له مذكرات بكتاب تحت عنوان (نقاط الحبر الاخيرة) يتناول مرحلة دقيقة من تاريخ العراق الحديث وهي فترة منتصف الخمسينيات الى 17/ 7/ 1968. يذكر ان امير الحلو تدرب على يد الصحفي والمناضل الفلسطيني الراحل غسان كنفاني ، حيث يقول : في عام 1963 أصدرت حركة القوميين العرب التي انتمي الى قيادتها جريدة باسم ( الوحدة) ورئيس تحريرها الشهيد باسل الكبيسي الذي اغتاله الموساد في باريس كما اغتال غسان كنفاني في بيروت ، لم تكن لدينا خبرة في العمل الصحفي فطلبنا من قيادتنا في بيروت مساعدتنا فأرسلوا لنا غسان كنفاني ومحمد تشلي ، وكنت أراقب غسان وهو يكتب ويحرر ويخط ويرسم بطريقة عجيبة ، فالتصقت به وتعلمت كيف نفعل من ( الحبّة قبّة ) فقد كان يحصل على خبر صغير فيحوله الى تحقيق طويل من خلال خلفية الخفر وشخوصه وصوره وغيرها ، ولكن الجريدة أغلقت بعد ذلك وجرى ضرب الكبيسي ثم اعتقالنا وغادر غسان الى بيروت حيث أصبح رئيس تحرير جريدة /المحرر/. وواصل الحلو مسيرته الصحفية بعد الاحتلال الاميركي للعراق عام 2003 ، حيث نشرت العديد من الصحف مقالاته ، ثم شغل منصب رئيس تحرير صحيفة /الجريدة/ التي تصدرها الحركة الاشتراكية العربية./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين