جديد الموقع
الصحف تركز على وقف اطلاق النار بين ايران واسرائيل ونجاح العراق بتجنيب شعبه ويلات الحروب صحف اليوم تهتم بتاكيد الرئاسات الثلاث رفض اي انتهاك لسيادة البلاد صحف الاربعاء تولي اهتماما لقرارات مجلس الوزراء..ولتزايد حجم المواقف العربية والدولية الرافضة للعدوان الصهيوني على ايران نقابة الصحفيين العراقيين تستنكر العدوان الصهيوني الغاشم الصحف تركز على تحركات العراق واتصالاته لوقف العدوان الصهيوني على ايران ورفضه انتهاك اجوائه الصحف تهتم بحديث السوداني عن دور العراق المحوري وزيادة الاطلاقات المائية من تركيا صحف الاربعاء تولي اهتماما لقرارت مجلس الوزراء .. ولاعداد لجنة الخدمات النيابية سياسة سكانية واضحة قابلة للتطبيق لحل ازمة السكن في العراق الصحف تهتم بزيارة الرئيس اللبناني لبغداد وملتقى العراق للاستثمار صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني ان الإنتاج المحلي سيوفر كتلة نقدية كبيرة وتتابع رواتب موظفي اقليم كردستان صحف اليوم تهتم بتاكيد رئيس الجمهورية ضرورة تنظيم الحصص المائية بين دول المنبع والمصب وتتابع الموازنة
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف الثلاثاء تبرز الاجتماع المرتقب للرئاسات الثلاث الاسبوع الحالي لبحث الازمة السياسية
2012/05/15 عدد المشاهدات : 3152
فقد نقلت صحيفة الصباح شبه الرسمية التي تصدرها شبكة الاعلام العراقية عن مصادر سياسية مطلعة قولها "ان الرئاسات الثلاث ستعقد اجتماعا مهما هذا الاسبوع لبحث الازمة السياسية".واضافت الصحيفة "تأتي هذه المعلومات، في وقت واصل فيه رئيس الجمهورية جلال طالباني عقد لقاءاته في بغداد فقد بحث مع وفد من ائتلاف دولة القانون برئاسة الشيخ خالد العطية امس، مجمل القضايا التي تشهدها الساحة السياسية في البلاد والطرق التي ينبغي نهجها في معالجة المشاكل والتعامل مع الازمة الحالية عبر الحوار الجاد والبناء لإزالة جميع العراقيل واستناداَ الى مبادئ الدستور والاتفاقات السابقة و الاوراق المقدمة لحلحلة الاوضاع والوصول الى حل وطني شامل".وقالت صحيفة البيان التي يراس تحريرها ياسين مجيد المستشار الاعلامي لرئيس الوزراء "ان رئيس الجمهورية جلال طالباني بحث مع وفد من دولة القانون مجمل القضايا التي تشهدها الساحة السياسية في البلاد" .وشددت الصحيفة على تاكيد بيان رئاسي "تم خلال اللقاء الترحيب بالمبادرات المطروحة من خلال اللقاءات الحالية التي تدفع الاوضاع نحو الانفراج والاقتراب الى الحلول المرضية للجميع". بغداد/البينة بحث رئيس الجمهورية جلال طالباني مع رئيس المجلس الاعلى الاسلامي يرافقه القيادي في المجلس عادل عبد المهدي، السبل معالجة الأزمة السياسية .من جانبها نقلت صحيفة البينة عن مصدر رئاسي في تصريح صحفي امس،قوله إن" الرئيس طالباني أستقبل رئيس المجلس الاعلى الاسلامي عمار الحكيم يرافقه نائب الرئيس الاسبق عادل عبد المهدي بمكتبه ، وبحث معهما التطورات السياسية في البلاد، وكيفية معالجة الأزمة القائمة وفق الحوارات بين الكتل السياسية".وركزت الصحيفة على تاكيده أن" الحكيم وعبد المهدي استمعا الى رؤية الرئيس طالباني لحل الأزمة، وبدوره أستمع لهم ايضا لرؤية ومواقف المجلس الاعلى الاسلامي بأتجاه الأزمة، حيث تم التأكيد على اهمية تعزيز الجهود باتجاه الوصول الى حلول عملية ناجعة من شانها تعزيز العمل المشترك وتمتين الصفوف بما يعضد بناء الدولة واستقرارها وتحقيق افضل اداء سياسي وحكومي وبرلماني".من جهتها قالت صحيفة المؤتمر الناطقة باسم المؤتمر الوطني العراقي الذي يراسه احمد الجلبي "مع قرب انتهاء المدة التي حددها زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر للمالكي بتنفيذ البنود التسعة واتفاقية اربيل في مدة أقصاها 17 من الشهر الحالي, اوضح نواب عن التيار الصدري ان تحديد المدة لم يكن لسحب الثقة وانما لتنفيذ المطالب, فيما أكد نواب عن التحالف الوطني ان تحالفهم متماسك وليس هناك أي تهديدات بتفككه".على صعيد متصل قالت صحيفة المستقبل"ان التيار الصدري، كشف عن وجود أربعة مرشحين بدلاء عن رئيس الوزراء الحالي نوري المالكي ضمن التحالف الوطني، مؤكداً أن رئيس التحالف الوطني إبراهيم الجعفري هو الأوفر حظاً لشغل المنصب لوجود توافق عليه داخل التحالف وخارجه".ونقلت الصحيفة عن النائب عن كتلة الأحرار التابعة للتيار عبد الأمير المياحي في حديث صحفي إن "البديل عن رئيس الوزراء نوري المالكي سيكون ضمن التحالف الوطني"، مبيناً أن "الشخصيات المطروحة هي إبراهيم الجعفري وأحمد الجلبي وحسين الشهرستاني وخضير الخزاعي وكل الخيارات مطروحة". ونشرت صحيفة الدستور مقالا افتتاحيا بقلم رئيس التحرير باسم الشيخ جاء فيه"ان الهدايا والهبات العينية التي يتلقاها المسؤولون في مفاصل الدولة من شخصيات سياسية محلية وخارجية ومقاولين وسماسرة ومقربين في مناسبات عامة وبغير مناسبة لتصب جميعها في باب الرشوة تعد واجهة من واجهات الفساد التي تمهد لضياع المال العام والتجاوز عليه وتسهل نفاذ ذوي الاغراض المشبوهة والوصول الى مآربهم".وجاء في مقال الصحيفة "فلا تعرف عملية اهداء يتعدى ثمنها العشرة الاف دولار على انها هدية محبة وتعارف، خاصة اذا كانت مقدمة من صاحب حاجة مشروعة كانت ام غير مشروعة الى مسؤول او وزير بمقدوره تلبية تلك الحاجة، وان اراد بعضهم ان يسبغ عليها مسميات مختلفة بدعوى ان المسؤول الفلاني ليس بحاجة الى ان يقبل او يهدى اليه، فهو يتمتع بملاءة مالية ولديه من الامتيازات والهدايا ما يجعله يأنف ويسمو على استلام اي ثمن مسبق لصفقة قد تكون غير نزيهة اصلاً، ناهيك عما تتضمنه الهدايا من استمالة للباطل على الحق البين، لانها لاتخلو من تحفيز غير معلن لتنشيط قدرات المسؤول في غير محلها، فعندما يكون ما يتلقاه او يتسلمه المسؤول من هدايا عبارة عن ساعات لاتقل قيمتها عن بضعة الاف من الدولارات او اطقم الماس فاخرة او سيارات توضع تحت استخدامه او تصرف احد ابنائه او شقق وفلل سكنية في دول الجوار لايمكن ان تؤخذ بعين البراءة والنيات الحسنة او اعتبارها مجرد عربون محبة او تقارب لكسب ود المسؤول الذي لو لم يكن في موقع المسؤولية لم يحظى بالتفاتة او حتى سلام من هؤلاء، حينها يصبح الفصل بين معقولية ومقبولية الحادثة وربطها بالاهداف الخفية من ورائها مسألة لايتجاهلها عاقل ولاتمر مرور الكرام، لاسيما وان كل هذه الهدايا لايصرح بها وغالباً مايتم التستر عليها، لانها تمثل ادلة ادانة لانحراف البعض ونفوسهم الضعيفة"./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين