جديد الموقع
الصحف تهتم باحياء الذكرى السنوية لاستشهاد السيد الصدر ونجليه والتأثيرات البيئية لعمل الشركات النفطية صحف اليوم تهتم باطلاق جولتي ملحق التراخيص الخامسة وجولة التراخيص السادسة وبانهاء عمل بعثة يونامي في العراق الصحف تتابع التعداد التجريبي للسكان واحتمال تمديد الفصل التشريعي للبرلمان صحف الاربعاء تتابع قرارات مجلس الوزراء..وتوجيه السوداني الفريق الخدمي بإستكمال متطلبات تنفيذ المشاريع الخدمية لمناطق شرق قناة الجيش صحف اليوم تهتم بحزمة مشاريع فك الاختناقات المرورية في بغداد وبالجهد الدبلوماسي العراقي الصحف تتابع زيارة السوداني لايطاليا وخطط الحكومة لاتمتة العمل المصرفي صحف الاحد تهتم باليوم العالمي لحرية الصحافة وباستنفار الجهود الخدميَّة والإغاثيَّة للمتضرّرين من الفيضانات الصحف تتابع تطورات تشريع قانون حرية التعبير وصعوبات استئناف تصدير النفط عبر تركيا الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف اليوم تتحدث عن تفاهمات بشأن حكومة الاغلبية وتلميحات باسناد رئاسة الجمهورية لصالح المطلك
2012/07/18 عدد المشاهدات : 2424
صحيفة / الصباح / الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي ، قالت بشأن الموضوع الاول ، نقلا عن مصدر سياسي :" ان رئيس الجمهورية جلال طالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي اتفقا على العمل المشترك مع الكتل لحل الاشكاليات على وفق الحوار والتمسك بالدستور ".واضاف المصدر ، حسب / الصباح / :" ان اتصالا هاتفيا اجراه المالكي مع طالباني للاطمئنان على صحة الاخير، جرى خلاله التأكيد على اهمية الحوار وترك الخلافات والعمل على توفير الخدمات للمواطنين ، ان لقاء ثنائيا سيعقده رئيسا الجمهورية والوزراء فور عودة الاول الى ارض الوطن". اما صحيفة / المستقبل / فقد ركزت على استمرار موقف القائمة العراقية بالمطالبة باستجواب رئيس الوزراء نوري المالكي . وقالت بهذا الخصوص :" أكدتْ القائمة العراقية ان الاجراءات القانونية والدستورية لاستكمال عملية استجواب رئيس الوزراء نوري المالكي وصلت الى مراحلها الاخيرة، وان تقديم طلب الاستجواب الى البرلمان سيتم بعد استكمال الملفات اللازمة وتدقيق رصانتها".ونقلت عن النائب احمد المساري :" ان اللجنة القانونية الخاصة المكلفة باعداد ملفات استجواب المالكي والمشكلة من كتلة أربيل-النجف عاكفة على التحقق من رصانة الملفات وتدقيق موقفها القانوني لتجنب اعتراضات المحكمة الاتحادية عند تقديم طلب الاستجواب الى مجلس النواب ".وأضاف المساري :" ان عملية استجواب رئيس الوزراء لا علاقة لها بورقة الاصلاحات التي اعدها التحالف الوطني . وان لكل من الاستجواب وورقة الاصلاح طريقه الخاص ولا تقاطع بينهما ".وأكد النائب عن القائمة العراقية ، حسب الصحيفة :" ان تحالف الموقعين على سحب الثقة ماض بقوة لاستكمال مشوار الاستجواب وبصدد استكمال الخطوات العملية لذلك المشروع وفق الاليات الدستورية والقانونية، و الاجتماعات متواصلة على قدم وساق لتهيئة وتدقيق ملفات استجواب المالكي ". وشدد المساري على :" ان «العراقية مع عملية الاصلاح التي ينادي بها التحالف الوطني لكن هذا لا يعني الاستغناء عن عملية استجواب رئيس الوزراء نوري المالكي . وهناك ثلاثة ملفات أنجزت لاستجواب رئيس الوزراء وأن اللجنة القانونية تواصل عملها لاستكمال باقي الملفات ".اما صحيفة / الغد / فقد اهتمت بموضوع التلويح بحكومة الاغلبية . وقالت بهذا الخصوص :" بعد تصريح رئيس الوزراء نوري المالكي بشان تشكيل حكومة اغلبية سياسية في حال الفشل في التوصل الى حل للازمة السياسية ، قالت مصادر داخل التحالف الوطني ان هذا الموضوع جرى فيه نقاش مطول خلال الفترة الماضية ، وتوصلت الاطراف داخل التحالف الى صيغة في هذا الشأن تكون على شكل خطوة استباقية لاية خطوة قد تؤدي الى حل البرلمان واجراء انتخابات مبكرة ".ونقلت الصحيفة عن مصادر / لم تسمها / :" ان هناك تفاهمات كبيرة في هذا الشأن مع بعض الاطراف السياسية منها العراقية البيضاء والعراقية الحرة وكتلة التغيير الكردية ، فضلا عن الاتصالات الجارية الان مع زعيم جبهة التوافق صالح المطلك وكذلك الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة جلال طالباني ".واضافت المصادر :" ان المالكي يغمز لصالح المطلك من قناة رئاسة الجمهورية وانه يفضل ان يكون الرئيس عربيا ، خصوصا وان وزارة الخارجية هي من حصة الكرد ايضا ، وان البعد العربي للعراق يتطلب ذلك ، خصوصا وان الحالة الصحية لرئيس الجمهورية جلال طالباني في تدهور مستمر ، كما ان هناك توجها لاسناد رئاسة مجلس النواب لاحد قادة الكرد ، سواء من حركة التغيير او الاتحاد الوطني الكردستاني ".واشارت المصادر ، حسب / الغد / الى :" ان زعيم جبهة الحوار صالح المطلك لا يمانع في تولي منصب رئيس الجمهورية او نائب رئيس الجمهورية في حال بقاء طالباني رئيسا ". صحيفة / الدستور / نشرت موضوعا عن اسباب الانتشار الامني في بغداد . ونقلت عن مصدر امني ، قالت انه رفيع المستوى :" ان أوامر عليا صدرت لنا من قبل القائد العام للقوات المسلحة بنصب سيطرات ثابتة ومتحركة في الباب الشرقي والمعظم والنهضة والعلاوي وجسر الجادرية وكرادة مريم بالتعاون مع قوات سوات واجهزة المخابرات والاستخبارات ومكافحة الارهاب ومكافحة الشغب . وان الطرق المؤدية الى الكرادة شهدت حالة زحام كبير وذلك لوجود العديد من الطرق المؤدية الى المنطقة الخضراء".واكد المصدر ، حسب / الدستور / :" تلقي جميع الاجهزة الامنية معلومات تفيد بوجود سيارات مفخخة هدفها إستهداف المواطنين في عدد من مناطق بغداد وبأوامر عليا من قبل عزت الدوري "،مضيفا: " ان القوات الامنية قامت بنصب 200 سيطرة في مداخل ومخارج العاصمة وقد تم ضبط اكثر من 600 سيارة لا تحمل اوراقا ثبوتية بالتعاون مع قوات سوات".وذكرت الصحيفة :" ان عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية حاكم الزاملي رجح أن يكون الأمين العام لحزب البعث المحظور عزت الدوري في بغداد".ونقلت عن الزاملي قوله :" إننا لا نستغرب أن يدخل الدوري إلى العراق مع ضعف الجانب الاستخباري في العراق، فضلا عن وجود بعض المندسين في الأجهزة الأمنية، إضافة إلى الصراعات السياسية والتشنجات التي تسُتغل سواء من الدوري أو من غيره ".واشار الى : " ان هناك معلومات واستعدادا لاعداء العراق الذين يختارون الزمان والمكان والذين لاحظناهم بعد كل هدوء واستقرار يحدثون تفجيرات في بغداد وفي المحافظات".. مطالبا بـتغيير بعض القادة والضباط الميدانيين الذين ليسوا بمستوى الكفاءة والقابلية والقدرة على ادارة الملف الامني واعداد خطط بديلة لردع المسلحين..وعن الموضوع الامني ايضا نقلت صحيفة / المشرق / عن النائب عن التحالف الكردستاني شوان محمد طه :" ان المنظومة الامنية في العراق مسيسة . وان الاستقرار الامني نسبي يتوفر في مناطق دون اخرى ، وذلك لعدم امكانية الحكومة بسط الامن للمواطنين ، واسباب ذلك انها دائما تركز على عنصر القوة في التعامل مع الملف الامني مثل وضع الحواجز في المناطق وكثرة السيطرات والمداهمات ".وطالب ، حسب / المشرق / ، بما سماه " النظرة التنموية " لاستتباب الامن ، وذلك من خلال ملاحظة 7 ملايين عراقي يعيشون تحت خط الفقر ووجود مليون من العراقيين اليتامى والارامل ، اضف الى هذا الحدود المفتوحة من جميع الاتجاهات ".واشار الى :" ان لجنة الامن والدفاع البرلمانية طلبت غير مرة من المؤسسات الامنية والدفاعية تغيير الخطط الستراتيجية الامنية ، لكن الثانية تعاملت بفوقية واهملت رأي ونصائح اللجنة البرلمانية مثل سحب القوات الدفاعية من داخل المدن الى الحدود ، وايضا تشخيص اللجنة الامنية عدم قدرة المنظومة الاستخبارية على توفير المعلومات الاستباقية لكي يتمكن رجال الامن من صد العمليات الارهابية وردع الخارجين عن القانون "./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين