جديد الموقع
صحف اليوم تهتم باستعدادات العراق للقمة العربية المقبلة وبفتح باب التقديم على قروض ميسّرة لشراء المنظومات الشمسية صحف اليوم تهتم بتأمين رواتب الموظفين واسباب عرقلة اقرار قانون الاستثمار الصناعي الصحف تهتم بملامح نجاح القمة العربية وزيارة الرئيس الفرنسي لبغداد صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني بان نجاح قمَّة بغداد سيكون نصراً سياسياً وأمنيا وبنفي وزارة الماليةً سحب الحكومة أرصدة الودائع في مصرفي الرافدين والرشيد صحف الاربعاء تولي اهتماما لقرارات مجلس الوزراء.. ولتلقى السوداني دعوة رسمية لزيارة روما..ولجولة الحوار العراقية الاميركية الجديدة الصحف تهتم بمفاوضات تصدير النفط من الاقليم واسباب تفشي الحمى النزفية الصحف تهتم بتحديد موعد افتتاح طريق التنمية وترسيم الحدود البحرية بين العراق والكويت صحف الاربعاء تولي اهتماما لقرار تعديل الخطة الزراعيَّة للموسم الحاليِّ... ولتاكيد السوداني بامتلاك العراق قوة جوية تضاهي ما يتلقاه الطيارون في الدول المتقدمة صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني سعي الحكومة إلى توسعة قاعدة الصناعة الحربية في العراق وبالعمالة الاجنبية صحف الخميس تهتم بخطاب السودانيّ /بملتقى السليمانيَّة/ المتّسم بالحزم والوضوح وقطع فيه الطريق أمام محاولات التشكيك بإنجازات الحكومة
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني باحتفالية عيد الغدير الاغر بأن الحكومة لن تتراجع أو تتنازل عن المسير نحو كل ما يرضي الشعب العراقي
2023/07/09 عدد المشاهدات : 879

 اهتمت الصحف الصادرة اليوم الاحد التاسع من تموز بتاكيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني باحتفالية عيد الغدير الاغر بأن الحكومة لن تتراجع أو تتنازل عن المسير نحو كل ما يرضي الشعب العراقي.




صحيفة الزوراء التي تصدر عن نقابة الصحفيين نقلت عن رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني تاكيده ، أن الحكومة لن تتراجع أو تتنازل عن المسير نحو كل ما يرضي الشعب العراقي، ولن تجامل على حساب حقوقهم، ‏.
وقال السوداني خلال احتفالية عيد الغدير التي نظمها الإطار التنسيقي بحضور ومشاركة الرئاسات وأعضاء مجلس النواب ووزراء ودبلوماسيين :”لن نتراجع أو نتنازل عن المسير نحو كل ما يرضي شعبنا ولن نجامل على حساب حقوقهم، ونحن مسؤولون أمام الله وأمام الشعب في أن نؤدي الأمانة على خير وجه”.
وأضاف أن “وقفة الغدير كانت البداية الجديدة للتكليف بحمل إرث الرسول العظيم (ص) مع علي بن أبي طالب (ع)”، مردفاً بالقول “كلما استحضرنا ذكر الإمام علي عليه السلام حضر التاريخ من أطراف مجده”.
وبين السوداني أن “استحضار اسم علي بن ابي طالب وإحياء ذكرى وقفة الغدير المباركة هو بيعة حية ومتجددة للمعاني السامية التي يعنيها فينا اسمه (عليه السلام) ووجوده التاريخي المتصل”، مؤكدا “إذا أردنا الاقتداء بسيرة الإمام علي عليه السلام فالعقل والمنطق يقولان إن علينا أن نتدبر في هذه المعاني والقيم في ضوء عملنا ومسؤوليتنا وأدائنا”.
وتابع رئيس الوزراء: “ هنا أوصي أو أذكر نفسي أولا وكل المتصدين للمسؤولية بأننا لو أردنا قراءة علي بن ابي طالب قراءة معاصرة فإن أفضل ما يمكن أن نسترشد به هو عهده إلى مالك الاشتر الذي يمثل منهاجا واضحا لمن أراد أن يفهم عليا ومنطلقاته في المسؤولية”.
وأشار الى أن “الإمام علي أوصى ‏بأن تكون أحب الأمور له كمسؤول (أوسطها بالحق وأعمها بالعدل وأجمعها لرضا الرعية وألا يكون مائلا للخاصة من الناس على حساب العامة منهم)”، معتبراً “هذه إشارة مهمة من الإمام إلى ألا ينشغل الحاكم بإرضاء هذا الفريق أو ذاك وتحت أي عنوان كأن يكون حزبا أو تحالفا أو فريقا يرى أن السلطة غنيمة ومكسب”.
وذكر السوداني أن “الأهم والواجب في فلسفة الإدارة والحكم عند الامام أن تذوب كل العناوين من أجل هدف أسمى وغاية عظمى وهي خدمة الناس”، مؤكداً: “ لن نتراجع أو نتنازل عن المسير نحو كل ما يرضي شعبنا ولن نجامل على حساب حقوقهم”.
وجدد السوداني تأكيده: “نحن مسؤولون أمام الله وأمام الشعب في أن نؤدي الأمانة على خير وجه”، مستدركاً: “ إن كنا نتبع علي بن ابي طالب فهذه ساحة العمل أمامنا ولنا أن نثبت فيها حسن الاقتداء وعفاف اليد”.
ولفت الى ان “عمارة لا تتحقق إلا بالمشاريع المستدامة”، وفيما بين أن “أحدث نظريات الحكم اليوم وأهمها وفي كل البلدان المتقدمة تنطلق في أساسها من الشعب وتنتهي به، أوضح أن “حق العمل وتقليل البطالة ومكافحة الفقر وتحسين الخدمات وإصلاح الاقتصاد ومكافحة الفساد كلها مرتكزات للأمن الاجتماعي والسلم الأهلي”.
وأتم حديثه أن “حفظ المال لا يكون فقط بإبعاده عن النهب أو السرقة بل بعدم منح الامتياز لهذا الفريق أو ذاك الشخص مهما كانت صلته أو قرابته أو مستوى تأثيره”.
وبشأن اخر، وجّه رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني بالمباشرة بإدخال ملفات استرداد الأموال المهربة والمتورطين بالفساد حيز التنفيذ ومتابعتها بدقة، مؤكداً أن التعقّب الجاد للمتهمين دفع الكثيرين منهم إلى تسليم أنفسهم للعدالة.
وذكر المكتب الإعلامي للسوداني في بيان رئيس الوزراء ترأس اجتماعاً خُصص لمتابعة عملية استرداد المتهمين والمدانين والمطلوبين بقضايا الفساد، واستعادة الأموال التي استولوا عليها، بحضور رؤساء هيئة النزاهة، وديوان الرقابة المالية، والادعاء العام، والإشراف القضائي، والمديرين العامين للدائرة القانونية في وزارة الخارجية، والدائرة القانونية في وزارة العدل، ومديرية الشرطة العربية والدولية الأنتربول، ومستشار رئيس الوزراء لشؤون مكافحة الفساد.
وجرى، خلال الاجتماع، البحث في ما تمّ إنجازه من القضايا، والإجراءات المتحققة، والملفات التي يجري العمل عليها حالياً، وأبرز المعوّقات التي تواجه الأجهزة المعنية بالاسترداد.
وشدّد السوداني على أهمية حضور هذا الملف بشكل عملي في أولويات واهتمامات الأجهزة المعنية بالملاحقة والاسترداد، لأنه دليل للمواطنين على جدية الحكومة في المتابعة ومحاربتها للفساد، مذكّراً بالاتفاقات الدولية التي تربط العراق بعدد من دول العالم والتزاماتها في التعاون لتنفيذ القانون واستعادة الحقوق.
كما شدّد على ضرورة أن تبذل الأجهزة المختلفة جهودها، كلٌّ من اختصاصه، وأن يستثمر العراق علاقاته الخارجية الدبلوماسية والاقتصادية لخدمة استرداد الأموال العراقية المنهوبة والمطلوبين.
وأشار إلى أن الفساد يهدد جميع برامج الحكومة، وسيعرقل خططها مالم يُستدام التحرّك ضد الفاسدين ووسائلهم.
ووجّه رئيس مجلس الوزراء بأن يجري إدخال جميع ملفات الاسترداد للمطلوبين الهاربين حيز التنفيذ والمطالبة، وأن تجري عملية متابعة دقيقة لكل ملف، مؤكداً أنّ التعقّب الجاد للمتهمين دفع الكثيرين منهم إلى تسليم أنفسهم للعدالة، كما اعد قسم الأنتربول ملفات جاهزة للمطلوبين.
من جانبه، أكد رئيس الجمهورية عبد اللطيف رشيد أن الحكومة نجحت في تأمين الخدمات اللازمة لحياة كريمة.
وقال رشيد خلال احتفالية عيد الغدير التي نظمها الإطار التنسيقي بحضور ومشاركة الرئاسات وأعضاء مجلس النواب ووزراء ودبلوماسيين إن “أهنئ جميع المحتفلين بعيد الغدير، وأدعو بأن تعاد الذكرى العطرة وشعبنا بعز وأمان”.
وأضاف: “تجاوزنا الكثير من الصعاب، وكانت الوحدة الوطنية نسيجاً واحداً لهذا لشعب، ونحن اليوم أمام ظرف تاريخي يساعد على البناء والتقدم بفضل نعمة الأمن والأمان ما يعزز اختصار الزمن للوصول إلى ما نطمح إليه”، مؤكداً أن “الأمن والأمان يعززان الاقتصاد ويساعدان على الاستثمار”.
وأشار إلى أن “الحكومة بعد مباشرة مهامها نجحت في تأمين الخدمات اللازمة لحياة كريمة وتزداد رسوخاً”، مشدداً على أن “الشعب العراقي يستحق أكثر من البناء والخدمات والعمل على مكافحة الفساد”.
بدوره، دعا رئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان إلى العمل وفق مبدأ الثواب والعقاب في اختيار مسؤولي المناصب العامة.
وذكر بيان للمكتب الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى ” أن “رئيس مجلس القضاء الأعلى، القاضي الدكتور فائق زيدان، حضر الاحتفال الرسمي الذي أقامه الإطار التنسيقي بمناسبة حلول ذكرى عيد الغدير .

وأضاف البيان أن “القاضي زيدان في كلمته خلال الاحتفال الذي شهد حضور ومشاركة الرئاسات الأربع وشخصيات نيابية ووزارية ودبلوماسية رفيعة المستوى، بارك للأمة الإسلامية العيد الأغر”، مؤكداً “أهمية الوقوف عند هذه المناسبة والاستفادة من دروسها، متسائلاً في ذات الوقت عن الدوافع التي دعت الرسول الأكرم محمد (صلى الله عليه وآله) لاختيار ابن عمه الإمام علي بن ابي طالب(عليه السلام) ليكون خليفة للمسلمين من بعده”.

وأوضح رئيس المجلس، أن “شخص الرسول(ص) أبعد ما يكون عن هذا المنهج في المجاملة والمحسوبية والقرابة لهذا الاختيار”، منوهاً بأن “الاختيار كان تطبيقاً لمبدأ العدل والانصاف الذي يستخلص من قول الله تبارك وتعالى في سورة النجم: “ وان ليس للانسان إلا ما سعى”.
وأضاف: “المبدأ هنا هو الثواب والعقاب، فكل انسان يجني ما صنعت يداه ويحصد ما يزرع.. والإمام علي عليه السلام لم يسجد لصنم قط، وهذه ميزة خصه الله سبحانه وتعالى بها كما آمن بالرسول الكريم منذ اللحظات الأولى التي أفصح بها عن رسالته”.

وأشار القاضي الدكتور فائق زيدان الى”أن نهج الإمام علي (عليه السلام) نهج التضحية في سبيل الدفاع عن الإسلام فكان لا بد أن يكرم ويكافأ، لما قدم لهذه الأسباب اختاره الرسول بهذه المناسبة ليكون خليفته للمسلمين من بعده حين قال: “من كنت مولاه فهذا علي مولاه”، إضافة الى ما يملكه الإمام من صفات تؤهله لمنصب القيادة”.

ودعا رئيس مجلس القضاء الأعلى “بهذه المناسبة من هم في موقع المسؤولية كافة الى العمل بمبدأ الثواب والعقاب في تقييم واختيار من يتولى المناصب في مختلف مواقع المسؤولية تحقيقاً للمصلحة العامة عملاً بمنهج الرسول الكريم (ص) حين اختار الإمام علي (ع) لمنصب الخلافة من بعده، سائلاً في نهاية كلمته التوفيق والنجاح للجميع.



صحيفة الصباح اهتمت بجلسات مجلس النواب وقالت ان رئاسة مجلس النواب، حددت اليوم الأحد، موعداً لبدء الفصل التشريعي الثاني للبرلمان.

ووجهت رئاسة البرلمان جميع اللجان النيابية، بمباشرة أعمالها ومهامها التشريعية والرقابية، ودراسة مشاريع القوانين المقدمة إليها وإنضاج فقراتها لتقديمها إلى رئاسة المجلس، من أجل إدراجها على جدول أعمال الجلسات المقبلة، لافتة إلى أن الجلسة الأولى للفصل التشريعي الثاني، ستعقد يوم السبت المقبل.

في غضون ذلك، بحث رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، مع نائبه محسن المندلاوي، أمس السبت، الأوضاع السياسية وعددا من المواضيع التي تخص عمل المجلس.

وذكر بيان للمكتب الإعلامي للبرلمان، أن \"الحلبوسي، التقى المندلاوي، وجرى خلال اللقاء بحث الأوضاع السياسية وعدد من المواضيع التي تخص عمل المجلس\".

وهنأ الحلبوسي، \"المندلاوي، بمناسبة أدائه فريضة الحج، سائلًا الله تعالى أن يجعله حجاً مبروراً متقبلاً\".


صحيفة الزمان اهتمت بموضوع شحة مياه الاهوار وقالت ان نقص المياه الواردة من الجوار الى العراق ، تسببت بجفاف تام في هوري الحويزة بمحافظة ميسان والجبايش في محافظة ذي قار وسط مشاهد مؤسفة لنفوق اطنان من الاسماك ،مخاوف من استمرار الازمة التي اضحت تهدد التنوع الاحيائي في البلاد.

ونشر المتنبىء الجوي صادق عطية في صفحته على فيسبوك صورا ملتقطة من الاقمار الصناعية (تظهر جفافا تاما لهور الحويزة في ميسان ، وشبه تام لأهوار الجبايش بمحافظة ذي قار)،

واضاف ان (هذه الجفاف تسبب بنفوق أطنانا من الاسماك وهجرة السكان العشوائية وارتفاع متصاعد بدرجات الحرارة).
بدورها ،عدت النائبة زينب جمعة الموسوي، الجفاف التام لهوري الحويزة الجبايش ، إنذارا خطيرا للواقع المائي.

وقالت في بيان إن (سياسات الدول المتشاطئة هي السبب الرئيس في جفاف الأهوار العراقية ونفوق أطنان الأسماك وهجرة السكان العشوائية صوب المدن، واخرها جفاف هوري الحويزة والجبايش)،

وشددت على (ضرورة استخدام العراق لورقته الاقتصادية ضد الدول المتشاطئة من اجل استرداد حقوقه المائية)، مؤكدة ان (نجاح السلاح الاقتصادي العراقي سيكون فعالاً اذا ما قامت الحكومة بخطوات جادة، من شأنها ان تحقق الاهداف المتوخاة من استخدامه، وان توضح للدول المتشاطئة ان قطعهم الماء عن العراق سيؤثر على مصالحهم الاقتصادية داخل العراق، كما سينعكس على العلاقة معهم).

ورفعت دائرة الموارد المائية في ذي قار ، عددا من المضخات المخالفة والمتجاوزة على عدد من المشاريع الاروائية في قضاء الشطرة.

وقال بيان ان (الحملة تضمنت غلق المنافذ المتجاوزة على الجداول والمشاريع الاروائية وتحريك دعاوى قضائية بحق المتجاوزين من اجل تحقيق العدالة في توزيع المياه وإيصالها إلى محطات الإسالة والمستفيدين في ذنائب الجداول والأنهار).

في غضون ذلك ، رأى المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس، أن تغير المناخ سيؤدي إلى زيادة كبيرة في الظواهر الجوية المتطرفة العام المقبل.

وأوضح تيدروس في تصريح امس أن (أزمة المناخ هي الآن من بين العوامل الرئيسة التي تحدد نتائج صحة الإنسان)،

وحذر من أن (الاحتباس الحراري قد يؤدي في النهاية إلى موجة من الجوع والهجرة والمرض)،

ولفت الى ان (هناك توقعات بحدوث مجموعة من الظواهر الجوية المتطرفة خلال الأشهر المقبلة، ومنها الجفاف والفيضانات والأعاصير وموجات الحر)،

وتابع ان (يوم غد الاثنين سيكون أحر يوم على الإطلاق بالنسبة لمتوسط درجات الحرارة في العالم)، مبينا ان (الجفاف وموجة الحر في القرن الأفريقي كان لها تأثير كبير، أدى إلى ضغوط كبيرة على خدمات الرعاية الصحية المحلية)،

واشار الى ان (بعض البلدان شهدت أعلى مستويات للأطفال المصابين بسوء التغذية الحاد بسبب المجاعة).

ورجحت هيئة الأنواء الجوية والرصد الزلزالي التابعة لوزارة النقل، ان يكون طقس اليوم الاحد صحوا في المناطق كافة. وقالت الهيئة في بيان تلقته (الزمان9 امس ان (طقس اليوم الاحد سيكون صحوا ودرجات الحرارة العظمى تسجل في بغداد والموصل وكركوك وبابل 44 ودهوك 41 وصلاح الدين 43 وكربلاء والنجف وواسط والمثنى 46 والبصرة 50 درجة مئوية.

تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين