أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني بأهمية الصناعات الحربية في تحقيق السيادة وبملف مكافحة المخدرات في العراق وتناقصها في السوق السري
2024/07/21
عدد المشاهدات : 614
اهتمت الصحف الصادرة اليوم الاحد بتاكيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بأهمية الصناعات الحربية في تحقيق السيادة وبملف مكافحة المخدرات في العراق وتناقصها في السوف السري .
صحيفة الزوراء التي تصدر عن نقابة الصحفيين قالت ان رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، افتتح مجموعة معامل ومصانع في مجال الصناعات الحربية من ضمنها مصنعي إنتاج الأعتدة الخفيفة وقنابر الهاون في المجمع الصناعي لهيئة التصنيع الحربي جنوب بغداد، .
وذكر المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء، في بيان : إن “رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، افتتح مصنع إنتاج الأعتدة الخفيفة في المجمع الصناعي لهيئة التصنيع الحربي جنوب بغداد”.
وأضاف أن “رئيس الوزراء افتتح كذلك مصنع قنابر الهاون في المجمع الصناعي لهيئة التصنيع الحربي”. كما افتتح رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، مجموعة معامل ومصانع في مجال الصناعات الحربية.
وذكر المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء، في بيان ، أن “رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اطلع على الأعمال التنفيذية لمشروع إنتاج الأعتدة المتوسطة والزيوت والسيارات الكهربائية في هيئة التصنيع الحربي”.
وأضاف أن “رئيس الوزراء افتتح معمل تأهيل وصيانة محولات التوزيع والقدرة/ المرحلة الأولى، ومختبرات الفحص النوعي وميادين الرمي لخط إنتاج الأعتدة الخفيفة في المجمع الصناعي لهيئة التصنيع الحربي”.
ولفت إلى أن “رئيس الوزراء، أطلق العمل التنفيذي في مشروع مصنع الكبسولة للذخائر الخفيفة، التابع لشركة الصناعات الحربية العامة، وأطلق الأعمال التنفيذية في مشروع مصنع إنتاج الزوارق الحربية والمدنية في المجمع الصناعي لهيئة التصنيع الحربي”.
وتابع أن “رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، افتتح مصنع السبائك الحديدية والمعادن الملونة في شركة الصناعات الحربية العامة”. وبارك رئيس الوزراء في حديث له، “جهود هيئة التصنيع الحربي وملاكاتها العاملة، الذين يمتلكون خبرة ومواقف مشهودة في الصناعة العسكرية العراقية، كما ثمن جهود الشركات العراقية والشركات الصديقة، مؤكداً أنه منذ إقرار قانون هيئة التصنيع الحربي (25 لسنة 2019)، تشهد الهيئة انطلاق مجموعة من المصانع ووضع حجر الأساس لمصانع أخرى، حيث نقف أمام ما يقرب من 12 مصنعاً، بعضها سيكتمل نهاية هذا العام، وذلك ضمن برنامج الحكومة التنموي”.
وأكد السوداني خلال كلمة له اثناء الافتتاح أنّ “الانطلاق في التصنيع الحربي على مستوى العتاد المختلف، أو الأنشطة المدنية، خصوصاً احتياجات وزارة الكهرباء، لا يقاس فقط بتوفير العُملة الصعبة، وإنما بما يعنيه التصنيع الحربي، كونه أحد أسس متطلبات السيادة العراقية”، موجها “الوزارات الأمنية باعتماد منتجات هيئة التصنيع الحربي في تلبية احتياجاتها، كما وجه وزارة الدفاع بإعادة النظر بجميع اللجان المعنية بالتعاقدات التسليحية وفي ملف تسليم مادة السكراب، وأن تقدم هيئة التصنيع الحربي موقفاً خلال مدة أمدها أسبوع واحد”.
وقال: “بدأت هيئة التصنيع العسكري خطواتها الكبرى نحو صناعة عسكرية دفاعية بجهود أبنائها وخبراتهم المشهودة، ونحن إزاء منتج مطابق للمعايير والفحوصات والاعتمادية الواضحة، وبأحدث الخطوط الإنتاجية”.
وتابع رئيس الوزراء: “وجدنا همّة وإمكانية ورؤية عالية واستعداداً لدى العاملين في شركة الصناعات الحربية”، مبيناً: “اليوم نؤسس لصناعة عسكرية تؤمن السيادة في تأمين متطلبات أجهزتنا الأمنية”. وشدد: على ان وجود العصابات الارهابية، قد انتهى لكنّ التحدّيات تبقى حاضرة سواء في خلايا نائمة ضمن الفكر المتطرف، أو التحديات الأمنية على الحدود العراقية”.
وقال: “تشهد المنطقة متغيرات وتطورات، وهناك تنامٍ إقليمي ودولي غير مسبوق على مستوى القدرات التسليحية، ويجب أن تكون لنا رؤية وتخطيط وصناعة عسكرية تحقق أمن العراق وسيادته ووحدته، الذي يتحقق بوجود صناعة عسكرية متطوّرة”.
واضاف “لدينا قانون واضح ودعم مستمر للصناعة العسكرية، عبر قرارات مجلس الوزراء التي تقر التخصيصات المالية أو تؤمن توفير المادة الأولية، ونشدد على تنفيذ قرارات مجلس الوزراء حرفياً في مسألة تأمين المواد الأولية لشركات التصنيع الحربي، ومنتجات التصنيع الحربي وفق القوانين تسوّق للوزارات الأمنية، وليس هناك مبرر لأي جهة أمنية بعدم تأمين احتياجاتها من منتجات هيئة التصنيع الحربي”.
ودعا رئيس الوزراء “النواب لممارسة دورهم الرقابي والتعامل مع أي عقود استيرادية تسليحية وتدقيقها، وستخضع للمحاسبة من الجهات الرقابية التنفيذية او التشريعية”، مؤكدا أن “وزارة الداخلية قطعت شوطاً في التعاقدات مع هيئة التصنيع الحربي”. وتابع: “وجّهنا جميع الأجهزة الأمنية الأخرى بالالتزام بقرار مجلس الوزراء، وهي قضية غير خاضعة للاجتهادات من أي مسؤول أمني”، مشددا على أن “ دعم الصناعة الحربية يبدأ من التزام مؤسسات الدولة باستلام المنتجات”.
واشار الى أن “مجلس الوزراء سيواصل دعمه الكبير لهيئة التصنيع الحربي، وما وجدناه اليوم يدعو للتفاؤل”.
في غضون ذلك، وجه رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، بتذليل العقبات أمام عمل أصحاب المطاحن.
وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان: إن “رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، استقبل عدداً من أصحاب المطاحن الأهلية التي باشرت بإنتاج مادة الطحين الصفر، منذ شهر نيسان الماضي”.
وأضاف البيان أن “السوداني أثنى على أصحاب المطاحن الذين سيسهمون في تأمين هذه المادة المهمة محلياً وصولاً لتحقيق الاكتفاء الذاتي، كما يساعد في تأمين فرص العمل للشباب”.
ووجه رئيس مجلس الوزراء- بحسب البيان- وزارة التجارة وباقي الوزارات المعنية، بشراء مادة الطحين الصفر من المطاحن العراقية ضمن المواصفات القياسية والأسعار السائدة، كما وجه بتذليل جميع العقبات أمام عمل أصحاب المطاحن؛ من أجل إيجاد منافسة عادلة بين المنتج المحلي والمستورد واستصدار قرارات خاصة بحماية منتجهم في حال تغطيتهم نصف حاجة السوق من مادة الطحين الصفر”.
وأكد السوداني أن” جميع الطلبات التي تقدم بها أصحاب المطاحن والمشاكل الخاصة بعملهم، سيتم عرضها في الجلسة المقبلة لمجلس الوزراء؛ من أجل اتخاذ القرارات اللازمة بشأنها، تطبيقاً لمنهاج الحكومة الخاص بتسهيل متطلبات تحقيق الأمن الغذائي ودعم المنتج والصناعة الوطنية”.
صحيفة الزمان من جانبها قالت ان العراق دشن ، خطوطا إنتاجية جديدة تدخل اول مرة في صناعة اعتدة والذخائر الخفيفة بشكل يضاهي مثيلاتها عالميا.
وقال بيان إن (رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، افتتح عدداً من مصانع الإنتاج الحربي ومعامل التأهيل في شركة الصناعات الحربية العامة، ضمن المجمع الصناعي التابع لهيئة التصنيع الحربي جنوب بغداد، كما اطلع على سير العمل والإنتاج في مصانع حربية أخرى)،
وأضاف أن (رئيس الوزراء افتتح ايضاً مصنع إنتاج الأعتدة الخفيفة، ومصنع مختبرات الفحص النوعي وميادين الرمي لخط إنتاج الأعتدة الخفيفة، ومصنع قنابر الهاون، وورشاً للطرق الحار وحقن الألمنيوم في المصنع، فضلاً عن افتتاح مصنع السبائك الحديدية والمعادن الملونة في شركة الصناعات الحربية العامة)، مؤكداً إن (زيارة السوداني للمجمع شهدت افتتاح المرحلة الأولى من معمل تأهيل وصيانة محوّلات التوزيع والقدرة، حيث جرى الاتفاق على التعاقد مع وزارة الكهرباء وفق الطاقة الإنتاجية السنوية للمعمل)، مشيراً إلى إن (السوداني اطلق العمل التنفيذي في مشروعي مصنع الكبسولة للذخائر الخفيفة، ومصنع إنتاج الزوارق الحربية والمدنية، كما اطلع على الأعمال التنفيذية لمشروع إنتاج الأعتدة المتوسطة وإنتاج الزيوت،
واوضح ان السوداني تابع العمل في مصنع إنتاج السيارات الكهربائية في شركة الصناعات الحربية العامة، المنفَّذ بالشراكة مع القطاع الخاص، والمزمع افتتاحه نهاية العام الحالي، وكذلك اطلع على سير التنفيذ في مصنع العتاد الخفيف الناتو). واعرب السوداني عن (مباركته لجهود هيئة التصنيع الحربي وملاكاتها العاملة، الذين يمتلكون خبرة ومواقف مشهودة في الصناعة العسكرية العراقية، كما ثمن جهود الشركات العراقية والشركات الصديقة)، مؤكداً أنه (منذ إقرار قانون هيئة التصنيع الحربي ، تشهد الهيئة انطلاق مجموعة من المصانع ووضع حجر الأساس لمصانع أخرى، حيث نقف أمام ما يقرب من 12 مصنعاً، بعضها سيكتمل نهاية هذا العام، وذلك ضمن برنامج الحكومة التنموي)، وشدد على القول إن (الانطلاق في التصنيع الحربي على مستوى العتاد المختلف، أو الأنشطة المدنية، ولاسيما احتياجات وزارة الكهرباء، لا يقاس فقط بتوفير العُملة الصعبة، وإنما بما يعنيه التصنيع الحربي، كونه أحد أسس متطلبات السيادة العراقية)، موجها (الوزارات الأمنية باعتماد منتجات هيئة التصنيع الحربي في تلبية احتياجاتها، كما اوعز لوزارة الدفاع بإعادة النظر بجميع اللجان المعنية بالتعاقدات التسليحية وفي ملف تسليم مادة السكراب، وأن تقدم هيئة التصنيع موقفاً خلال مدة أمدها أسبوع واحد)، لافتا الى إن (الهيئة بدأت خطواتها الكبرى نحو صناعة عسكرية دفاعية بجهود أبنائها وخبراتهم المشهودة، ونحن إزاء منتج مطابق للمعايير والفحوصات والاعتمادية الواضحة، وبأحدث الخطوط الإنتاجية)، ومضى إلى القول (وجدنا همّة وإمكانية ورؤية عالية واستعداداً لدى العاملين في شركة الصناعات الحربية، ونحن الان نؤسس لصناعة عسكرية تؤمن السيادة في تأمين متطلبات أجهزتنا الأمنية). من جانبه، قال رئيس الهيئة مصطفى عاتي، أن رئيس الوزراء افتتح 4 مصانع و8 أخرى ستدخل الخدمة قبل نهاية العام الجاري.
وقال عاتي خلال حفل الافتتاح أمس إن (هناك 12 مصنعاً لدى الهيئة، تم افتتاح 4 منها من قبل السوداني، و8 أخرى ستدخل الخدمة قبل نهاية العام الجاري)، وتابع إن (هذه المشاريع والمصانع ستشكل انطلاقة نحو تأسيس صناعة حربية وطنية)، وأشار إلى إن (جهود رئيس الوزراء وتخطيطه لهما الدور الكبير في إنجاز المشاريع ودعم الصناعة الحربية).
صحيفة الزوراء اهتمت ايضا بموضوع المخدرات وتناقصها في السوق السري ونقلت عن مدير دائرة العلاقات والاعلام في وزارة الداخلية اللواء خالد المحنا قوله ”: ان ملف المخدرات يعد التحدي الاول الذي اهتمت به وزارة الداخلية، وفي ضوء هذا التحدي خطت استراتيجية تشتمل الى جوانب عديدة. مبينا: انه الى حد كبير من خلال مخرجات دراسات علمية بحثية نجحت الوزارة بهذا الملف .
وأضاف: ان الوزارة قامت بجملة من الاجراءات اهمها دعم مديرية مكافحة المخدرات بشكل لامحدود من قبل قيادة وزارة الداخلية وتكليف كل توابع الوزارة من مديريات وتشكيلات بدعم هذه المديرية والتصدي بشكل حازم الى تجارة المخدرات، وحققت الوزارة نجاحا بهذا الملف على المستوى الكمي اي بحجم المضبوطات، وكذلك على المستوى النوعي الذي يتمثل بالقبض على تجار كبار للمخدرات.
واشار الى: ان هناك اشادة واسعة من قبل الامم المتحدة/ المكتب المعني بمكافحة المخدرات بجهود العراق في مجال مكافحة المخدرات، وهذه استندت الى معايير معينة تختص بالضبطيات وتصاعدها بصورة كبيرة، وتختص ايضا بعمليات نوعية وضبط تجارة دولية اضافة الى تسليم المراقب الذي ينفذ فقط في الدول التي يكون فيها تعاون وثيق .
وبين: ان اكثر من 7 عمليات تسليم مراقب حصلت في خط حدود العراق وايران وخط سوريا ولبنان وعملية واحدة باتجاه الكويت. مؤكدا: ان الاجهزة الامنية ألقت القبض على تجار مخدرات كبار وهذا تطور نوعي .
وأوضح: ان زيادة اعداد المقلى القبض عليهم من المتهمين لا يعني زيادة انتشار المخدرات بل على العكس معلوماتنا السرية وتحقيقاتنا الاستقصائية والبحثية تشير الى تناقص كبير بكميات المواد المخدرة المعروضة بالسوق السري وتصاعد اثمانها بشكل كبير جدا، وخلو مناطق واسعة من هذه المواد وهذا مؤشر على مدى نجاح وزارة الداخلية وجهودها في عمليات تتبع وضبط تجارة المخدرات.
صحيفة الصباح اهتمت باستىئناف مجلس النواب عقد جلساته وقالت ان مجلس النواب عقد ، أمس السبت، جلسته الأولى من فصله التشريعي الثاني السنة التشريعيَّة الثالثة للدورة الانتخابيَّة الخامسة برئاسة رئيس المجلس بالنيابة، محسن المندلاوي، وحضور 171 نائباً.
وذكرت الدائرة الإعلاميَّة للمجلس، في بيان، أنَّ المندلاوي استذكر، في مستهلِّ الجلسة، حلول العام الهجري الجديد وواقعة العاشر من شهر محرّم باستشهاد الإمام الحسين عليه السلام، داعياً إلى استلهام الدروس والعبر من ثورة الإمام الحسين باعتبارها منهجاً إصلاحيّاً لخدمة شعبنا وبلدنا.
من جهة أخرى، نوَّه المندلاوي بمفاتحة الحكومة للاستفسار عن قانون الخدمة المدنيَّة لبيان أسباب تأخر إرسال المشروع إلى مجلس النواب بعد سحبه في وقت سابق.
وأنهى المجلس القراءة الأولى لمشروع قانون التعديل الأول لقانون مؤسسة الشهداء رقم (2) للسنة 2016، المقدّم من لجنة الشهداء والضحايا والسجناء السياسيين والذي يهدف لإيجاد موارد جديدة للصندوق وتقديم الخدمات والتسهيلات للمستفيدين بأحكام هذا القانون وتحقيق المساواة في توزيع الحقوق والامتيازات بين فئات الشهداء وإعادة النظر في الهيكل التنظيمي.
وأكمل المجلس القراءة الأولى لمشروع قانون تصديق جمهوريَّة العراق على اتفاقيَّة الخدمات الجويَّة بين حكومة العراق وحكومة جمهوريَّة أذربيجان المقدَّم من لجنة العلاقات الخارجيَّة، من أجل تنشيط وتنمية الخدمات الجويَّة بين إقليم البلدين وما وراءهما وتطوير التعاون في مجال النقل الجوي.
وأتمَّ المجلس أثناء الجلسة التي رأس جانباً منها الدكتور شاخوان عبد الله نائب الرئيس، قراءة تقرير ومناقشة مشروع قانون جهاز المخابرات الوطني المقدَّم من لجنة الأمن والدفاع.
كما أنجز مجلس النواب قراءة تقرير ومناقشة مقترح قانون التعديل الأول لقانون جوازات السفر رقم (32) لسنة 2015 المقدَّم من لجنة الأمن والدفاع.
بعدها تقرَّر رفع الجلسة إلى اليوم الأحد./
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
|
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
نموذج طلب انتساب...
لغرض تسهيل عملية انتساب الاخوة الإعلاميين استحدثنا هذا النموذج الالكتروني
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
|