أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف اليوم تهتم باجماع القادة السياسيين على الوحدة الوطنية لتجنيب العراق مخاطر الصراع في المنطقة
2025/01/05
عدد المشاهدات : 195
اهتمت الصحف الصادرة اليوم الاحد في كلماتهم خلال الحفل التأبيني بمناسبة ذكرى استشهاد السيد محمد باقر الحكيم، باجماع القادة السياسيين على الوحدة الوطنية لتجنيب العراق مخاطر الصراع في المنطقة
صحيفة الزوراء التي تصدر عن نقابة الصحفيين قالت ان القادة السياسيين اجمعوا في كلماتهم خلال الحفل التأبيني بمناسبة ذكرى استشهاد السيد محمد باقر الحكيم، على الوحدة الوطنية لتجنيب العراق مخاطر الصراع في المنطقة.
رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد شدد في كلمته ، على أهمية ترسيخ الوحدة في العراق،.
وقال رشيد في كلمة له خلال حضوره وقائع الحفل التأبيني بمناسبة ذكرى استشهاد آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم،”:إنه “نستعيد في هذا اليوم ذكرى مؤلمة لنا جميعاً، وهي استشهاد سماحة آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم، قُدّس سرُّه الشريف، وهو يوم فقدنا فيه مناضلاً ومجاهداً كرّس حياته وعمله من أجل حرية العراق وإقامة دولته العادلة، دولة الحريات والديمقراطية”.
ولفت الى أنه “كان فقدانه خسارة كبيرة، وعزاؤنا في ذلك هو مواصلة العمل من أجل القيم التي ضحى من أجلها السيد الشهيد وعموم شهداء الحرية، قيم الحق والعدل والمساواة والسلام”، مشيرا الى أن “هذه قيم العراق الديمقراطي الذي واجه الكثير من التحديات والصعوبات حتى تجاوزنا الكثير وترسخت مبادئ الدولة، وتضافرت الجهود في عملية البناء وفي دحر الإرهاب والتطرف وترصين السلم المجتمعي”. وتابع“لقد حققنا الكثير في هذا المسار، وما زال أمامنا الكثير خصوصاً في هذه الظروف الإقليمية التي تهدد جميع دول المنطقة والتي نحرص على أن نتجاوز آثارها من خلال الحوار والتفاهم والمضي في سياسة مقاومة الإرهاب وتوحيد جهود الجميع لصالح الأمن والسلام والبناء والتقدم الذي يعيد للمنطقة أمنها وسلامها وطموح شعوبها إلى حياة حرة وكريمة”.
وأوضح أن “هذا المسعى الذي تعمل من أجله الحكومة العراقية ومعها قوى الشعب بمختلف مكوناته وأطيافه يتطلب منا عملاً حثيثاً لتعزيز وحدة العراقيين وتغليب المصالح الوطنية العليا، وتحقيق مطالب الشعب في العدالة الاجتماعية وإتمام عملية تقديم الخدمات في جميع المجالات والحفاظ على المال العام ومحاربة الفساد بكل أشكاله ومن أي جهة كانت”.
وبين، أنه “لا ينبغي التهوين من المخاطر ولكن في الوقت نفسه كلنا ثقة بإرادة العراقيين ووحدتهم في مواجهة التحديات، من أجل عراق حر ومستقل وعزيز ملتزم بعدم الاعتداء على الآخرين ويسعى لصالح تكريس مبادئ الحوار وحفظ الحقوق العادلة للجميع خصوصاً للأخوة في فلسطين الذين ندعم حقهم في حياة آمنة وفي دولتهم المستقلة”.
وأكد رئيس الجمهورية “حرصه على تجاوز الشعب السوري الشقيق الظروف الصعبة، من خلال دعمه لإعادة بناء دولته المستقلة ضمن نهج الديمقراطية العادلة الحافظة لحقوق جميع مكونات الشعب السوري”، مردفاً أنه “في هذا المسار نؤكد أيضاً وقوفنا ودعمنا للشعب اللبناني الشقيق ليتجاوز هذه الظروف، ونواصل دعمنا بما يساعد على تخفيف آثار المحنة على حياة اللبنانيين، مؤكدين أهمية توطيد وحدة الشعب في لبنان وحقه في حياة آمنة ومستقرة وإعادة بناء المدن والقرى والمؤسسات التي تضررت في الحرب”.
في غضون ذلك، أكد رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، اهمية تغليب المصالح العليا للعراق وترسيخ الوحدة والتكاتف بين أبناء بلدنا لمواجهة التحديات والمضيّ باستكمال مسيرة بناء الدولة.
وذكر المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان”: أن “رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني شارك في الحفل التأبيني الذي أقيم في العاصمة بغداد، بمناسبة ذكرى استشهاد آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم (قدس سره)،
واستذكر في كلمة ألقاها خلال الحفل، شخصية آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم، بوصفه رمزاً وطنياً وجهادياً ودينياً لعموم العراقيين، نشأ في بيت المرجعية الشريفة، ونهل العلم والمعرفة منها”، مشيراً إلى “مؤلفاته القيمة وإرثه الفكري، وقيادته للحركة الإسلامية الرافضة للدكتاتورية، حيث حمل بمعيّة كل المجاهدينَ، همَّ الوطن والشعب، ووقف بكل بسالة ضد النظام الوحشي، من منطلقاتٍ وطنية وحدوية، وكان يرددُ دوماً بأنَّ العراق لجميع أبنائه”.
وأكد رئيس الوزراء أن “العراق نال حريته بفضل تضحيات الشهداء، وفي مقدمتهم السيدُ الحكيم، لتسقطَ الدكتاتوريةُ بصبر العراقيين وبسالتهم ورفضهم للظلم”، لافتاً إلى أنّ “الاحتفاءَ بذكرى الشهيد الحكيم، يتزامنُ مع ذكرى شهادة قادة النصر ورفاقهما، تلك الحادثة الأليمة التي استهدفت رمزين من رموز الحرب ضد أسوأ تنظيمٍ إرهابي”.
وتابع أن “أعداء العراق حملوا مشاريعَ تمزيقيةً وطائفية، فاستهدفوا هذه القامةَ الكبيرةَ ومعه المئاتُ من المصلين عند حرم أميرِ المؤمنين (عليه السلام)، وشهدت منطقتُنا، منذُ أكثرَ من سنة، تطورات مفصلية نتجت عنها تغيرات سياسية مؤثرة”، مؤكداً أنه “حرصنا منذ بدء الأحداث في سوريا، على النأي بالعراق عن الانحياز لجهة أو جماعة، وترك الخيار للسوريين ليقرروا مصيرهم، وهناك من حاول ربطَ التغييرِ في سوريا، بالحديث عن تغيير النظام السياسي في العراق، وهو أمرٌ لا مجال لمناقشته”.
وبين أننا “نمتلك نظاماً ديمقراطياً تعددياً يضمُّ الجميع، ويضمن التداول السلميَّ للسلطة، ويسمح بالإصلاح وتصحيح الخلل تحت سقف الدستورِ والقانون، وليس من حقِّ أحد أن يفرض علينا التغيير والإصلاحَ في أي ملف، اقتصادياً كان أم أمنياً، مع إقرارنا بوجود حاجة لعملية الإصلاح في مختلف المفاصل”، مردفاً انه “لا بدَّ أنْ نراجعَ ما أُنجزَ وما تأخرنا فيه، والإنجازاتِ هي أكبرُ وأكثر، لأننا أسسنا لنظامٍ سياسي مستندٍ إلى دستورٍ يمثل كل العراقيين”.
ونوه بأن “الحكومة حرصت على وضع أولويات في البرنامجِ الحكومي، حققنا فيها تقدماً مهماً كشفت عنه مؤشراتُ وخلاصةُ أداءِ الحكومة خلالَ سنتين”، مستدركاً أن “نسبةُ الإنجاز في البرنامج الحكومي وصلت إلى أكثرَ من 60%، وأنجزنا إصلاحاتٍ هيكليةً إداريةً واقتصادية”.
واوضح انه “أكملنا العديد من الاستحقاقاتِ المهمة، مثلَ إجراء انتخاباتِ مجالس المحافظات، والتعداد السكاني، وتنظيم العلاقةِ مع التحالف الدولي، وتأطير علاقة جديدة مع بعثة الأممِ المتحدة”، مردفاً ن “الاستحقاقات من إصرار حكومتنا على إكمال جميع متطلبات الانتقال نحو السيادة الكاملة، والتخلص من أي قيود موروثةٍ تقيد حركة العراق دولياً”.
وأكمل أن “حكومتنا تواصل إصلاح المؤسسات الأمنية، عبر لجنة عليا تشكلت برئاستنا، وضعت خارطةَ طريق لتحقيق هذا الإصلاح الذي يتكاملُ والإصلاح الاقتصادي والإداري الذي نقومُ به، وحرصتْ على إعادة بناء علاقات العراق مع جميع الدول، وفق مبدأ (الدبلوماسية المنتجة)، والانطلاق بشراكات اقتصادية وتنموية تجعلُ من العراق نقطة التقاء للمصالح، وليس بؤرة صراع وتصادم”.
واشار الى انه “عملنا على تجنيبِ العراق أنْ يكون ساحةً للحرب خلال الأشهر الماضية، وبذلنا جهوداً بالتشاور مع الأشقاء والأصدقاء، وبدعم متواصل من القوى السياسية الوطنية للحكومة في هذا المسار”، منوهاُ أنه “أكدنا أكثر من مرةٍ على استعدادنا للمساعدة في رفع معاناة أهل غزّة، وهو نفسُ موقفنا مما تعرض له لبنان من حرب مدمرة”. ودعا رئيس الوزراء “العالم لإعادة النظر في قوانينه التي باتت غيرَ قادرةٍ على منع العدوان والظلم، وأنْ يسارع لمساعدة المدنيين في غزّةَ ولبنان، الذين يعيشون في ظروفٍ قاسية”، مجدداً التأكيد على “تغليب المصالح العليا للعراق، وترسيخ الوحدة والتكاتف بين أبناء بلدنا لمواجهة التحديات، والمضيّ باستكمال مسيرة بناء الدولة”.
الى ذلك، اكد رئيس مجلس النواب، محمود المشهداني، الحكومة تستحق الدعم من الجميع خاصة في المجال التشريعي.
وقال المشهداني في كلمة له خلال حضوره وقائع الحفل التأبيني بمناسبة ذكرى استشهاد آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم،”: إنه “عام 2014 عندما انهارت المناطق السنية اثير سؤال لدى الناس فكان جوابه انتاج ورقة مفصلية اسمها (التسوية الوطنية) وهي التي اجابت”.
واشار الى ان “هذه الورقة خلصت خارطة طريق واضحة وسلمت الى سماحة السيد عمار الحكيم ووافقت عليها قيادات الصف الأول والهيئات السياسية بأجمعها والهيئات العامة”.
واضاف المشهداني أنه “سلمت هذه الورقة من قبلي الى امين عام الامم المتحدة على ان تطبق بعد انتخابات 2018 وكانت خلاصتها اعادة النظر بالدستور تمهيداً من تحويل العراق من دولة المكونات الى دولة المواطنة”.
وتابع ان “مواقف العراق السامية للامة الاسلامية كانت مثار اعجاب للجميع وكان دائماً في المسار الصحيح”، لافتا الى انه “ندعم مواقف العراق السامية لدعم غزة”.
من جانبه، أكد رئيس تيار الحكمة الوطني السيد عمار الحكيم، أن بناء دولة قوية يتطلب حصر السلاح بيد الدولة وتعزيز سيادة القانون ومكافحة الفساد، فيما أشار الى ان العراق لا يمكن أن يستقر إلا بتعزيز الوحدة الوطنية.
وقال الحكيم في كلمة له خلال حضوره وقائع الحفل التأبيني بمناسبة ذكرى استشهاد آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم،”: إنه “نجتمع في الأول من رجب في كل عام ، لنحيي ذكرى (يوم الشهيد العراقي)، هذه المناسبة الكبيرة التي نستذكر فيها تضحيات شهدائنا الأبرار الذين خطوا بدمائهم الطاهرة مسيرة العراق نحو الحرية والعزة والكرامة”.
واضاف أنه “في ظل ما نعيشه اليوم من تحديات سياسية واقتصادية واجتماعية، أحوج ما نكون إلى استلهام دروس الشهادة والتضحية، فقد مر العراق بمراحل صعبة، لكنه استطاع أن ينهض بفضل الله تعالى ومرجعياته الدينية وحكمة قياداته السياسية وإرادة شعبه وصمود رجاله، وإيمانهم العميق بوحدة هذا الوطن”.
وتابع ان “العراق لا يمكن أن يستقر إلا بتعزيز الوحدة الوطنية، ونحن بحاجة إلى تعزيز الثقة بين أبناء الشعب من جهة ، وبين الشعب ومؤسسات الدولة من جهة أخرى، وهذا يتطلب منا جميعًا العمل بروح الفريق الواحد، وتقديم المصلحة العامة على المصالح الثانوية الضيقة.
صحيفة الصباح من جانبه قالت ان رئيس الوزراء محمّد شياع السودانيّ قطع الطريق أمام الساعين لإثارة البلبلة والفتن والتشويش على مسيرة البلد، وربط التغيير في سوريا بالحديث عن تغيير النظام السياسيِّ في العراق، بالقول: \"ليس من حقِّ أحدٍ أنْ يفرض علينا التغييرَ والإصلاحَ\". وقال في كلمته خلال الحفل التأبينيِّ للذكرى السنويَّة لاستشهاد السيّد محمّد باقر الحكيم: \"هناك من حاول ربطَ التغييرِ في سوريا، بالحديثِ عن تغيير النظام السياسيِّ في العراق، وهو أمرٌ لا مجال لمناقشته\".
وأضاف السودانيّ أننا \"نمتلك نظاماً ديمقراطياً تعدّدياً يضمُّ الجميع، ويضمن التداول السلميَّ للسلطة، ويسمح بالإصلاح وتصحيح الخلل تحت سقف الدستورِ والقانون، وليس من حقِّ أحدٍ أنْ يفرض علينا التغييرَ والإصلاحَ في أيِّ ملفّ، اقتصادياً كان أم أمنياً، مع إقرارنا بوجود حاجةٍ لعمليَّة الإصلاح في مختلف المفاصل.
من جانبها قالت صحيفة الزمان ان رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني اصر ، على رفض أي دعوات لتغيير النظام السياسي في البلاد، مؤكداً التزام الحكومة بالنظام الديمقراطي التعددي القائم، .
وقال السوداني خلال ذكرى يوم الشهيد العراقي أمس إن (هناك من حاول ربطَ التغييرِ في سوريا، بالحديث عن تغيير النظام السياسي في العراق، وهو أمرٌ لا مجال لمناقشته)،
وأشار الى (اننا نمتلك نظاماً ديمقراطياً تعددياً يضمُّ الجميع، ويضمن التداول السلميَّ للسلطة، ويسمح بالإصلاح وتصحيح الخلل تحت سقف الدستورِ والقانون)، مشددا على أنه (ليس من حقِّ أحد أن يفرض علينا التغيير والإصلاحَ في أي ملف، اقتصادياً كان أم أمنياً، مع إقرارنا بوجود حاجة لعملية الإصلاح في مختلف المفاصل)،
وأوضح السوداني ان (حكومته أكملت الاستحقاقاتِ المهمة، مثل إجراء انتخاباتِ مجالس المحافظات والتعداد السكاني وتنظيم العلاقةِ مع التحالف الدولي وتأطير علاقة جديدة مع بعثة الأممِ المتحدة)،
وأضاف ان (الاستحقاقات من إصرار حكومتنا على إكمال جميع متطلبات الانتقال نحو السيادة الكاملة، والتخلص من أي قيود موروثةٍ تقيد حركة العراق دولياً)،
واستطرد بالقول ان (حكومتنا تواصل إصلاح المؤسسات الأمنية، عبر لجنة عليا تشكلت برئاستنا، وضعت خارطةَ طريق لتحقيق هذا الإصلاح الذي يتكاملُ والإصلاح الاقتصادي والإداري الذي نقومُ به، وحرصتْ على إعادة بناء علاقات العراق مع جميع الدول، وفق مبدأ الدبلوماسية المنتجة، والانطلاق بشراكات اقتصادية وتنموية تجعلُ من العراق نقطة التقاء للمصالح، وليس بؤرة صراع وتصادم)،
ولفت الى (العمل على تجنيبِ العراق أن يكون ساحةً للحرب خلال الأشهر الماضية، وبذلنا جهوداً بالتشاور مع الأشقاء والأصدقاء، وبدعم متواصل من القوى السياسية الوطنية للحكومة في هذا المسار).
من جانبه، ذكّر رئيس مجلس النواب العراقي محمود المشهداني، قادة القوى السياسية في البلاد، بورقة سابقة بعنوان التسوية السياسية.
وقال المشهداني خلال المناسبة أمس (ضرورة التزام جميع القوى بـدعم الحكومة الحالية وتقويتها)، مؤكداً إن (ضعف الحكومة سيعني ضعف العملية السياسية في العراق برمتها)، مجدداً تأكيده (دعم البرلمان لجميع مواقف العراق السامية لدعم قطاع غزة، لما تواجهه من حرب ودمار).
في غضون ذلك، جدد رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، دعم العراق للاشقاء الفلسطينيين.
واشار رشيد خلال المناسبة الى ان (العراق واجه الكثير من التحديات والصعوبات حتى تجاوزنا الكثير، وترسخت مبادئ الدولة، وتضافرت الجهود في عملية البناء، وفي دحر الإرهاب والتطرف وترصين السلم المجتمعي)، مؤكدا (دعم العراق لأشقائه الفلسطينيين لنيل حقوقهم بحياة آمنة وفي دولتهم المستقلة، وكذلك الوقوف مع الشعب اللبناني الشقيق ليتجاوز هذه الظروف وبما يساعد على تخفيف آثار المحنة على حياة اللبنانيين)،
ولفت الى (الحرص على أوضاع سوريا، ودعمنا لشعبها لإعادة بناء دولته المستقلة ضمن نهج الديمقراطية العادلة الحافظة لحقوق جميع مكوناته).
من جانبه دعا رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية عمار الحكيم، إلى إطلاق مبادرة لحوار إقليمي شامل لتعزيز التعاون والتفاهم بين دول المنطقة. وقال خلال الحفل التأبيني لذكرى استشهاد آية الله محمد باقر الحكيم امس (أهمية استلهام دروس الشهادة والتضحية في مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية).
وشدد على (تعزيز الوحدة الوطنية وحصر السلاح بيد الدولة ومكافحة الفساد)،
وأشار الى (دعم القضية الفلسطينية واستقرار لبنان وسوريا، داعيا إلى تأسيس مركز إقليمي لمكافحة الإرهاب يكون مقره في بغداد).
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
|
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
نموذج طلب انتساب...
لغرض تسهيل عملية انتساب الاخوة الإعلاميين استحدثنا هذا النموذج الالكتروني
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
|