جديد الموقع |
بعد فوز الأستاذ مؤيد اللامي..شمس صاحبة الجلالة العربية وسلطتها الرابعة وتيجان عزها تشرق من بغداد
بقلم : حامد شهاب
بعد فوز الأستاذ مؤيد اللامي..شمس صاحبة الجلالة العربية وسلطتها الرابعة وتيجان عزها تشرق من بغداد
حامد شهاب وأخيرا.. بعد إن فاز الاستاذ مؤيد اللامي بمنصب رئيس اتحاد الصحفيين العرب تكون شمس العرب الصحفية والقها الثقافي والمعرفي المبدع قد انبزغ فجرها من بغداد العروبة والامجاد هذه المرة، وأرسلت رسالة من تونس المجد والكبرياء ان من ارتدى عرش صاحبة الجلالة العربية هذه المرة هو العراق، ليكون قائد العرب لاعلاء كلمة التخب الصحفية والثقافية في كل بقعة من أرض العرب.مبروك للاستاذ مؤيد اللامي هذا الفوز الثمين الرائع بأن إعتلى قيادة العمل الصحافي العربي من أوسع أبوابه ، ليعيد لبغداد مجدها والقها الصحافي والثقافي العربي ، بعد ان بقيت القاهرة لعقود من السنوات هي من تمسك بهذا المنصب الرفيع، الى ان تمكن اللامي والذي كان بمنصب نائب رئيس اتحاد الصحفيين العرب ليفوز هذه المرة من تونس بمنصب رئيس الاتحاد ، وهكذا كان نصرا عراقيا وعربيا ، يفرح به كل صحفي غيور ان يكون العراق هو من يتقلد عرش صاحبة الجلالة ويلبس تيجان عزها ليقود سفينة السلطة الرابعة الى شاطيء الأمان.ونقول للأسرة الصحفية في العراق ان فوز نقيب الصحفيين العراقيين الاستاذ مؤيد اللامي ينبغي ان يتحول الى عرس عراقي عربي ، يعيد الأمل لبغداد بأن تعود مرة أخرى الى حاضنة العرب، لتقود سفينة ابداعهم ووهجهم ، الى حيث التاريخ المشرق من العطاء والذي يامل العرب جميعا وكل اخيار العالم ان من كان مؤئل انطلاق الكلمة والحرف العربي هو العراق على مدى قرون الحضارة ، وها هو يعيد الأمل للملايين من الكوادر والنخب الصحفية والادبية والثقافية ان عهد بغداد قد أشرق من جديد ، وان بإمكان عاصمة الخلافة العربية الاسلامية ان تعيد وهجها وزهوها ، لتكون نقطة انطلاق لوهج الثقافة العربية ، وشمسها التي تشرق أنوارها من بغداد ، لتضيء سماء العرب بل والعالم ، بكل ما يعيد لتلك العاصمة الحبيبة والعزيزة على كل القلوب يوم عرسها العربي الزاهي المنير الى حيث واحات العلا وكبرياء المجد في أبهى صوره.تحية للاستاذ مؤيد اللامي فوزه المبارك بمنصب رئيس اتحاد الصحفيين العرب وفخرا للعراق ان اعتلى عرش أعلى منبر ثقافي عربي ، ليكون ميدانا لانطلاقة الكلمة الحرة الصادقة الأمينة..ومبروك للعرب ان ثقتهم ببغداد لتكون شعلة توهجهم وشمسهم التي تبقى تشرق القها رغم انف الزمان وثقل التاريخ ووطأة الارهاب..والف الف مبروك لشرفاء العرب والعالم منحهم ثقتهم للامي ليكون قائد الجمع الصحفي الى حيث الحريات الصحفية واعلاء كلمة الصحافة وسلطتها الرابعة، وها هي بغداد تعتلي عرش صاحبة الجلالة ، فمبروك لعاصمة الرشيد مجدها العربي الجديد.
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
|
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها.. نموذج طلب انتساب...
لغرض تسهيل عملية انتساب الاخوة الإعلاميين استحدثنا هذا النموذج الالكتروني
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
|