جديد الموقع
الصحف تتابع تطورات تشريع قانون حرية التعبير وصعوبات استئناف تصدير النفط عبر تركيا الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين اعـــلان اعلان استمارة المكافآت التشجيعية لعام 2024
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
الصحف تركز على المستقبل السياسي بعد الانتخابات والشخصيات المرشحة لخلافة المالكي
2013/11/12 عدد المشاهدات : 2262
وبهذا الخصوص قالت صحيفة / الدستور / ان التسريبات الاولية تشير الى ان المجلس الاعلى الاسلامي هو الاقرب والاوفر حظا للحصول على منصب رئيس الوزراء المقبل اذا ما تحالف مع التيار الصدري ، في وقت تؤكد فيه مصادر سياسية رفيعة المستوى ان الايام الماضية شهدت حراكا واسعا من اجل اختيار شخصية شيعية معروفة في الاوساط العراقية تحل بديلا عن رئيس الوزراء نوري المالكي .واكدت المصادر ، حسب / الدستور / :" ان شخصية رفيعة المستوى ومؤثرة في المشهد السياسي العراقي ـ وهي غير عراقية ـ تدرس حاليا المجيء بالسيد جعفر الصدر ابن المرجع الشهيد محمد باقر الصدر رئيسا للوزراء ، تعاونه في ذلك اطراف وقوى اسلامية شيعية في التحالف الوطني..وان السيد الصدر سيرشح في الانتخابات القادمة الى جانب كتلة التيار الصدري ".واشارت هذه المصادر الى :" ان جعفر الصدر يحظى بمقبولية كبيرة من الطبقة السياسية في العراق ، لا سيما وانه نجل المرجع الصدر ويحمل ارثاً كبيرا يؤهله لتسّنم هذا المنصب".وكشفت المصادر ايضا ، كما قالت الصحيفة ، عن ترشيح بعض الشخصيات السياسية لمنافسة المالكي على تشكيل الحكومة المقبلة إذا رفض جعفر الترّشح للمنصب.. مبينة : " ان منافسي المالكي يمتلكون ثقلا في التحالف الوطني ومقبولية متفاوتة في الشارع العراقي . وان المهمة المقبلة هي تقديم صورة مختلفة عن عبثيات مابعد 2003 واستمرار التسقيط السياسي ونهب الثروات..و القائمة تشمل اياد علاوي واحمد الجلبي وباقر الزبيدي وعادل عبد المهدي ".وفي الشأن ذاته تناولت صحيفة / المستقبل / تحالفات ائتلاف / متحدون / استعدادا للانتخابات . وذكرت الصحيفة بهذا الخصوص ان ائتلاف / متحدون / بزعامة رئيس مجلس النوب اسامة النجيفي ، اعلن ان تحالفاته الجديدة ستعتمد على النظام الانتخابي الذي صوت عليه البرلمان في قانون الانتخابات مؤخرا. واكد انه لايتقاطع في الرؤى مع كتلتي الحل لجمال الكربولي وجبهة الحوار الوطني لصالح المطلك. واضافت :" ان الاوساط البرلمانية والسياسية تداولت ان ائتلاف / متحدون / يجري اتصالات مبكرة مع قوى وشخصيات سياسية واكاديمية ودينية ورؤساء عشائر لتوسيع هيكلية الائتلاف وقاعدته الشعبية تمهيدًا لخوض الانتخابات المقبلة ". ونقلت عن النائب احمد المساري قوله :" ان تحالفات / متحدون / ستعتمد على النظام الانتخابي في قانون الانتخابات وآلية توزيع المقاعد بحسب نظام سانت ليغو المعدل. واذا كان النظام الانتخابي يخدم الكتل الصغيرة والمتوسطة فلا ضير في خوض الانتخابات بقائمة واحدة ثم نتفق لاحقا لحشد مقاعد البرلمان ". ولفت المساري ، حسب / المستقبل / الى :" ان مشروع «القائمة الذهبية» مايزال في طور الاعداد وهناك متسع من الوقت لحشد اطراف مهمة ذات قاعدة شعبية وسياسية مهمة لترصين فرص نجاح تحالفات المرحلة المقبلة، و لايوجد مايمنع / متحدون / من خوض الانتخابات بقائمة واحدة تجمع معها عدة اطراف وبعد ذلك تتحد مع آخرين في البرلمان الجديد لحشد مقاعد الاغلبية ". من جانبها ذكرت صحيفة / الصباح الجديد / ان ائتلاف دولة القانون اكد وجود تقارب واضح بين رئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب.ونقلت عن القيادي في الائتلاف سامي العسكري قوله :" ان المفاوضات والحوارات متواصلة بين الكتل السياسية وحققت نجاحات ملموسة . وان هناك تقاربا واضحا بين رئيس الحكومة نوري المالكي ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي . وهذا التقارب يصب بمصلحة العملية السياسية والبلد بشكل عام".وتابع العسكري :" اننا مقبلون على انتخابات برلمانية، ونحتاج الى اجواء هادئة وايجابية لتمكين المواطن من ان يختار مرشحه بارادته من دون ضغوط وتشنجات". اما صحيفة / المشرق / فقد نشرت تصريحات للنائب المستقل حسن العلوي ، قال فيها :" ان الناخب العراقي يشعر باليأس بسبب عدم تحقيق طموحاته" . مرجحا المشاركة بشكل جيد في الانتخابات المقبلة، لوجود دوافع طائفية. اضاف العلوي ، حسب ما جاء في / المشرق / :" ان التحدي الطائفي والانتماءات الطائفية ستحرك الناخبين وتدفعهم للمشاركة. ولا اتوقع ان تكون المشاركة ضعيفة برغم خذلان السياسيين للمواطنين، الذي ادى الى حالة اليأس الذي يعيشه الشعب اليوم بسبب عدم تحقيق طموحاته، وهناك تصور لدى العراقيين ان السياسيين المرشحين سوف لا يختلفون عن سابقيهم". وفي الشأن ذاته اتهم النائب عن كتلة الاحرار النيابية، حسين الشريفي، بعض السياسيين بمحاولة تأجيج العنف الطائفي في البلاد قبيل الانتخابات النيابية، داعيا لسن قانون ووضع عقوبات رادعة وصارمة بحق كل سياسي وكل المنابر التي تتكلم بالنفس الطائفي. ونقلت الصحيفة عن الشريفي :" ان النفس الموجود لدى بعض السياسيين نفَس طائفي الغرض منه تأجيج الوضع الداخلي لاغراض انتخابية. وان هؤلاء يؤججون الناس البسطاء، ويثيرون عواطفهم ويخدعونهم باي كلام ، حقيقي او باطل، فيتأثرون"./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين