جديد الموقع
صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين اعـــلان اعلان استمارة المكافآت التشجيعية لعام 2024 صحف اليوم تهتم برد المحكمةُ الاتحادية العليا الطعن الخاص بإلغاء التعديل الرابع لقانون نقابة الصحفيين وبزيارة السوداني لواشنطن المحكمة الإتحادية العليا ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
الصحف تركز على موضوع التحالفات قبل وبعد الانتخابات وعودة للحديث عن حقيقة صحة طالباني
2013/12/11 عدد المشاهدات : 2180
عن موضوع التحالفات والائتلافات الانتخابية ، قالت صحيفة / الدستور / :" ان الكيانات والقوى السياسية اجتهدت خلال العشرين يوماً الماضية لترتيب تحالفاتها كل حسب رؤيته السياسية . ولان مسافات التقارب بين اغلب هذه القوى باعدت بينها الطموحات واخاديد عدم الثقة، اصطدمت الجهود المبذولة بعقبات عديدة، عجز الكثيرون عن تخطيها لاسباب مختلفة، منها ما يتعلق بالبرامج او الرؤية السياسية او الاحجام او المصالح وربما الاجندات التي تقف وراء البعض". واضافت في مقالها الافتتاحي بقلم رئيس التحرير باسم الشيخ :" ان الايام الاخيرة ، وتحت ضغط العامل الزمني ، شهدت تسارعا في الحراك بين هذه القوى ، خاصة التي لم تحسم خياراتها وبان عليها التخبط والارتباك، فيما كانت القوى المستقرة والتي حددت مساراتها واهدافها منذ البدء ، اكثر تنظيماً ولم يضغطها الوقت، وهو ما سيؤثر على اختيارات النوع الاول حيث تغدو قرارات الوقت الضائع او اللحظة الاخيرة قد بنيت على التسرع وغياب الدراسة الوافية لعوامل القوة والضعف او النجاح والفشل". وتابع :" ان المدة التي حددتها مفوضية الانتخابات لتسجيل الائتلافات اسفرت عن تسجيل ما يقرب من ثلاثين ائتلافاً ستخوض غمار التنافس الانتخابي، مما يجعل مهمة الجميع صعبة للغاية، حيث تشتد المنافسة فيظل القانون الجديد الذي لايمنح اغلبية مطلقة لطرف على حساب الاخرين . وبهذا سيكون مستقبل التحالفات ما بعد اعلان النتائج غير واضح وربما لن يتضح اي تغيير يحدث على الخارطة السياسية ".لكن النائب المستقل حسن العلوي كان اكثر وضوحا في تصوره للخارطة السياسية بعد الانتخابات ، اذ توقع انقسام الكتلة السنية وذهاب جزء كبير منها مع المالكي في حال فوزه في الانتخابات، في وقت سترفض فيه كتلتا الصدر والحكيم الضغوطات الايرانية في حال حصولها على الـ(90) مقعدا.ونقلت صحيفة / الزوراء / التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين عن العلوي قوله :" ان المجتمع العراقي منقسم . وهذا الانقسام هو الذي سيحدد شكل التحالفات السياسية وليس المتحالفين. وان توحد الكتلة السنية في قائمة واحدة بعد الانتخابات مرهون بالنتائج التي سيحصل عليها رئيس الوزراء نوري المالكي. و في حال فوز المالكي في الانتخابات سوف تذهب كتل عديدة من بينها (السنية) مع المالكي، والاخرى تبدأ بفرض شروطها او تبقى معارضة، اما في حال خسرت دولة القانون فستتوحد جميع القوائم السنية بكتلة واحدة ". واوضح العلوي :" ان التحالف الوطني لايمكن ان يعود الى سابق عهده حتى بعد الانتخابات، ومن الممكن ان تنجمع بقية الاحزاب الشيعية لكن بعيداً عن دولة القانون. وان كتلتي الصدر والحكيم اذا حصلتا على اكثر من (90) مقعدا بالبرلمان، سترفضان اي تدخلات ايرانية ولن تثنيهما ، اما في حال حصلتا على اقل من ذلك ، فمن المحتمل ان ترضخ كتلة الحكيم لتلك الوصايا ".اما صحيفة / المشرق / فقد نشرت مقالا بقلم رئيس التحرير صباح اللامي ، قال فيه :" حتى الآن، لا نعرف أحداً من (الداخلين في حمّى السباق الانتخابي)، إلا و(يسبّح) باسم المكاسب المنتظرة، منصباً ومالاً وجاهاً وامتيازات لا حصر لها ". واضاف انه :" عدا ذلك نسمع ونرى ونلمس مظاهر كثيرة لـ (التنافس الخفيّ) والعلني بين الزاعمين انهم يمثلون هذه (الملّة) او تلك، لا من اجل ان تكون السلطة بيد هذه الفئة الاجتماعية أو غيرها، إنما لامتطاء ظهر (جحش الغفلة)، وصولاً الى المآرب بشتى السبل، ومنها لباس التقوى، والعمل من اجل فقراء الشعب الذين يسمعون منذ عقد من السنين جعجعة ولا يرون طحناً ".واشار الى :" ان في البلد على الصعيد الشيعي، فئات مختلفة على كل شيء، أو على أشياء. وكذا الحال على الصعيدين السني والكردي. لكنّ المسألة المهمة لدى المواطن، أنه لم يقرأ حتى الآن عنواناً وطنياً يدعو لتجمع وطني حقيقي، يستفيد من تاريخ عشر سنوات من الاختلاف، واللامصالحة، والتنافر، والنزاع، والقتل والترهيب، والاقصاء والتهميش، والاجتثاث، والذبح العلني، والاعتقالات، ومن تجاريب جميع المصائب التي مرت على العراقيين بما فيها كوارث الطبيعة كالفيضان والهزات الأرضية، واخيراً موجة البرد التي امتحنت طاقة الكهرباء على المقاومة فوجدتها هشة ولا قبل لها على المواجهة الحقيقية، فماذا لو تعرّضنا لحالات طوارئ من النوع الثقيل ".لكن صحيفة / الصباح الجديد / تناولت قضية اخرى قالت انها يخشى ان تتسبب في تأجيل الانتخابات المقررة في الثلاثين من نيسان .بهذا الصدد قالت الصحيفة :" في خطوة يخشى المراقبون ان تتسبب في اعادة قانون الانتخابات الذي أقره مجلس النواب مؤخرا، الى البرلمان لغرض تعديله، وبالتالي الاضطرار لتأجيل الانتخابات البرلمانية المقبلة الى موعد لاحق، اعلن النائب الايزيدي شريف سليمان، عن طعنه بقانون الانتخابات، كما كشف مصدر عن اعتزام الكرد الفيليين تقديم لاتحة أخرى تطعن بالقانون". ونقلت عن سليمان قوله انه قدم طعنا لدى المحكمة الاتحادية العليا بقانون الانتخابات البرلمانية المعدل لسنة 2014 وعده «خرقا دستوريا واضحا وصريحا وتجاوزا لمبدأ العدالة والمساواة بين العراقيين في حقوق والامتيازات».وأشار سليمان ، حسب / الصباح الجديد / الى خروقات دستورية في قانون الانتخابات، بضمنها الابقاء على مقعد كوتا واحد لاقليته، بالرغم من وجود توصية من المحكمة الاتحادية بزيادة عدد مقاعد الايزيدية، في قرار سابق.وفي عودة للحديث عن حقيقة وضع رئيس الجمهورية جلال طالباني ، بعد نشر احد المواقع الكردية صورا له امس ، قال انها في مشفاه بالمانيا ، قالت صحيفة / المستقبل / نقلا عن مصدر وصفته بالمطلع ا:" ن طالباني يمر بمرحلة الموت السريري .وذكر الم"صدر ، حسب الصحيفة :" ان طالباني الذي يرقد في احد المستشفيات في العاصمة الالمانية برلين منذ نحو عام ، يمر بحالة الموت السريري ، وهو يعيش حاليا على الاجهزة الطبية فقط منذ اشهر ".واضاف :" ان مسؤولين عراقيين عديدين ، من بينهم رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني ، حاولوا زيارة طالباني ، لكن ادارة المستشفى منعتهم من ذلك ".في الشأن نفسه ، اشارت / المستقبل / الى ان النائبة المستقلة صفية السهيل وجهت انتقادات حادة الى عائلة طالباني لتكتمها على حقيقة وضعه ، ودعت مجلس النواب الى اتخاذ الاجراءات اللازمة بشأن منصب رئيس الجمهورية .ونقلت الصحيفة عن السهيل قولها :" ليس من حق عائلة طالباني ان تتكتم على صحته ، ولايوجد اي تفسير مقبول لاخفاء الحقيقة عن الشعب العراقي "، معتبرة ذلك بانه :" عدم احترام لابناء الشعب باحقيتهم بمعرفة الظروف الصحية لرئيسهم ". /انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين