جديد الموقع
صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني ان العلاقة مع حلف الناتو تُمثل نموذجاً يُحتذى به وتتابع الاستعدادات لاجراء الانتخابات البرلمانية الصحف تهتم ببدء انتهاء مهام التحالف الدولي الشهر الحالي وخطط العراق لزيادة حصته في / اوبك / صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني بان العراق يخطو نحو تحوّل إستراتيجي في قطاع الطاقة وبتوجيهه بتشكيل لجنة تحقيقية عليا بشأن شبهات تهريب النفط العراقي صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني ان الشراكة بين العراق والولايات المتحدة حققت نتائج مهمَّة وبترحيب الاطار التنسيقي بخطوات التحالف الدولي التزاماً بالاتفاق المبرم بينه وبين الحكومة العراقية صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني ان الشراكة بين العراق والولايات المتحدة حققت نتائج مهمَّة وبترحيب الاطار التنسيقي بخطوات التحالف الدولي التزاماً بالاتفاق المبرم بينه وبين الحكومة العراقية الصحف تهتم بتأسيس الشركة الوطنية للهاتف النقال وخطة تقنين المياه صحف اليوم تهتم بمنتدى بغداد الدولي للطاقة وبملتقى الإحصاء السياحي العربيِّ صحف الخميس تهتم برعاية السوداني مؤتمر الدفاع المدني والحماية المدنية وتدويل ملف المقابر الجماعية صحف الاربعاء تولي اهتماما لقرارات مجلس الوزراء.. ولاعلان السوداني نجاح الحكومة بتحقيق طفرة مهمة في زيادة الموارد غير النفطية الصحف تهتم بتأثيرات الاستبعادات على العملية الانتخابية ومتطلبات مرحلة مابعد انسحاب التحالف الدولي
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف السبت تبرز سيطرة القوات الامنية على محافظة الانبار ومطاردة عناصر تنظيمات /داعش/
2014/01/04 عدد المشاهدات : 2689
بغداد/ ابرزت صحف السبت الصادرة اليوم سيطرة القوات الامنية على محافظة الانبار ومطاردة عناصر تنظيمات /داعش/. فقد قالت صحيفة الصباح الجديد ان محافظة الأنبار تشهد تطورات أمنية متسارعة، منذ انسحاب الجيش وقيام التنظيمات الارهابية المسلحة بالسيطرة على مراكز للشرطة في الرمادي وفرض سيطرتها على عموم الفلوجة. واضافت الصحيفة "ان الحكومة اكدت إن القوات الأمنية أحكمت السيطرة على نحو 90% من محافظة الانبار، لافتة إلى أن المعارك حالياً تتركز في بعض أحياء الفلوجة وان الساعات المقبلة ستشهد تطهيرها بالكامل، كما أشارت إلى إن عناصر (داعش) تهرب حالياً إلى المناطق الوعرة من اجل تجنب العمليات العسكرية". واوضحت الصحيفة "ان ذلك ياتي في وقت كشفت فيه مصادر سياسية في الرمادي عن عودة الحياة الطبيعية في المدينة، موضحة أن الشرطة المحلية وقوات العشائر تسيطر على الأرض ولا وجود للإرهابيين فيها". ونشرت صحيفة الدستور مقالا افتتاحيا بقلم رئيس التحرير باسم الشيخ جاء فيه "خرج الكثيرون في داخل العراق وخارجه عن موضوعيتهم في التعاطي مع الاحداث الاخيرة في الانبار وكان قد سبق ان غادروا حياديتهم النسبية ,فبدلا من التعامل مع المعلومات على انها حقائق لايمكن القفز عليها ,صار كل طرف يقرأها من وجهة نظر اجندته السياسية بعيدا عن الاطار العام للمسؤولية الاجتماعية التي يدعي جميع الاطراف انه يعمل على وفقها" . واشارت الصحيفة الى "ان المعارضين والكارهين والرافضين لسياسات رئيس الحكومة نوري المالكي ,انساقوا لمواقفهم العدائية واصطفوا معها على حساب الواقع على الارض ,مما جعلهم يظهرون بمواقف متقلبة وارتباك كان واضحا على ادائهم ,فمع بدأ الاحداث توهموا ان المالكي سيقع في اسوأ اخطائه بأتخاذه قرار التصدي لداعش وفض ساحة الاعتصام في الرمادي التي استحوذت عليها القاعدة بالاكراه وصارت تدير عملياتها من داخلها تخطيطا وتجنيدا وتنفيذا ,مثلما ظنوا ان هذه الخطوة ستكون فيها نهاية حياة المالكي السياسية فطبلوا وهللوا وصاروا يعزفون اناشيد الحرب بعد ان دقوا طبولها ,لكن الاتفاق الذي ابرم بين عشائر وحكومة الانبار والحكومة الاتحادية لم يتح لهؤلاء فرصة كبيرة للتنكيل او التصيد بالماء العكر او تسويق قصتهم التي صورت الامر على انه معركة بين العشائر والجيش العراقي واستخدموا في ذلك كل ما هو متاح من وسائل اعلام خاصة او داعمة لهذا التوجه ,لكن تنفيذ بنود الاتفاق وايفاء الجانب الحكومي بسحب القطعات العسكرية خارج الانبار تلبية لطلب القيادات المعارضة ,كشف هزال هذه الزعامات وعدم تقديرها لظروف المعركة فأندفعت قطعان الارهاب وداعش في لمح البصر لتستفيد من الفراغ الذي احدثه الانسحاب وتستولي على مدن الانبار وقصباتها وهو ما يشكل صدمة للمتشدقين فعادوا يلومون قوات الجيش على الانسحاب واسكتت صولات الحق اغلبهم حتى كأنهم خرس ". من جانبها تساءلت صحيفة المشرق "هلْ عادت محافظة الأنبار الى مناخ 2007-2008، واقعة بين ناري قوات الحكومة، والهجمات الإرهابية وسيطرة المتشددين، فتجد نفسها ثانية في ظروف الحاجة الفعلية الى (صحوات العشائر) لتفرض السلم ثم لتجد أسلوباً للتفاهم مع الحكومة تفرض به شروطها في الكف عن الإقصاء وإلغاء الاجتثاث والشراكة الحقيقية بالسلطة؟". وقالت الصحيفة "في معرض رده على هذا التساؤل أكد النائب عن القائمة العراقية حميد كسار: ان التهميش الذي قامت به الحكومة العراقية للمحافظات الست المنتفضة ومناطق حزام بغداد، وغضها الطرف لسنة كاملة عن التظاهرات فيها، برغم تحليها بالحضارية وضربها لأروع نماذج الديمقراطية،هو ما أوصل الاوضاع الى ما هي عليه الآن مبيناً زيف الاتهامات المشيرة الى وجود الارهابيين من داعش وعناصر لتنظيم القاعدة هناك، لأن أهاليها ورجالاتها هم من دحروا الجماعات المسلحة عام 2006-2007". ونقلت الصحيفة عنه القول "إن حكومة نوري المالكي صمّت آذانها عن سياسات (الاقصاء) التي مارستها تجاه أبناء هذه المناطق، ما أدى الى المواجهة بين الطرفين وأن أبناء العشائر الآن هم من يسيطرون على الاوضاع في الأنبار وليست التنظيمات الارهابية". الى ذلك نقلت صحيفة الزوراء التابعة لنقابة الصحفيين العراقيين عن رئيس صحوات العراق وسام الحردان قوله"ان قوات الصحوات وابناء العشائر والجيش تقوم حاليا بتطهير المنطقة من فلول القاعدة التي فقدت مراكزها في الصحراء والانبار". واكدت الصحيفة على قوله"ان الحياة عادة الى وضعها الطبيعي ولا توجد اية اشتباكات تذكر سوى بعض عمليات تطهير لجيوب القاعدة والوضع تحت السيطرة ولا يوجد اي قلق ازاء الوضع في المحافظة"./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين