جديد الموقع
صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين اعـــلان اعلان استمارة المكافآت التشجيعية لعام 2024 صحف اليوم تهتم برد المحكمةُ الاتحادية العليا الطعن الخاص بإلغاء التعديل الرابع لقانون نقابة الصحفيين وبزيارة السوداني لواشنطن المحكمة الإتحادية العليا ترد الطعن بتعديل قانون نقابة الصحفيين الصحف تهتم بآخر الاستعدادات لمشروع طريق التنمية وخطط معالجة التلوث البيئي
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف الاحد تركز على التطورات الامنية و احتمالات اعلان حالة الطوارئ
2014/04/20 عدد المشاهدات : 2262
بغداد / اهتمت الصحف الصادرة صباح اليوم الاحد ، العشرين من نيسان ، بالتطورات الامنية واحتمالات اعلان حالة الطوارئ ، اضافة الى موضوع الانتخابات وتحفظات ايران على بعض المرشحين ، وقضايا اخرى . عن موضوع حالة الطوارئ ، قالت صحيفة / المشرق / ان عضو اللجنة القانونية البرلمانية النائب ازاد ابوبكر يرى ان اعلان قانون الطوارئ يعد مسألة دستورية تتضمن ان يكون ھناك طلبا من رئاسة الوزراء وبموافقة رئيس الجمهورية وبتصويت داخل البرلمان لاعلان حالة الطوارئ. فيما نقلت الصحيفة عن عضو لجنة اﻻمن والدفاع البرلمانية النائب حاكم الزاملي :" ان ھناك شائعات ومعلومات كثيرة. و ان اﻻرھابيين وبعض الدول يخططون لافشال العملية السياسية، وكذلك بعض السياسﯿﯿن الذين ﻻ يرغبون بالتغيير ويخشون منه ". واضاف الزاملي :" ان ما نخشاه ھو اعلان حالة الطوارى من خلال حدوث خروقات امنية كبيرة تستدعي ان يكون ھناك فرض للطوارئ ". من جانبه اكد النائب عن ائتلاف دولة القانون خالد اﻻسدي :" ان الدستور العراقي وقانون السلامة الوطنية ما زالا نافذين . وان اﻻجهزة الامنية تمتلك الصلاحية لحماية العراقيين من اﻻرھابيين ". صحيفة / الدستور / قالت ان الصراع دخل مرحلة جديدة بين القوات المسلحة والتكفيريين الذين فتحوا جبهة بغداد الغربية واعلنوا عن استعدادهم لدخولها ، خاصة مع وجود توقعات لوزارة الداخلية بان الارهابيين سيحاولون اخراج كل ما في جعبتهم قبيل الانتخابات.. وتقول مصادر عسكرية رفيعة المستوى ، حسب / الدستور / :" ان تحركات الارهابيين في محيط ابي غريب تهدف الى انهاك قوات الجيش المرابط في حزام العاصمة ، سيما وان القوات المسلحة تلقت معلومات استخباراتية بوجود تهديدات ارهابية لاستهداف الوزارات القريبة من المنطقة الخضراء بواسطة الصواريخ والسيارات المفخخة والانتحاريين تقوم بها الخلايا النائمة لتنظيم داعش الارهابي". وتؤكد المصادر وجود مذكرة داخلية صادرة من وكالة شؤون الشرطة الى المديرية العامة لحماية المنشآت تتضمن كشف مخطط خطير لنية المجاميع الارهابية استهداف الوزارات والمنطقة الخضراء بصواريخ وسيارات مفخخة واحزمة وعبوات ناسفة.. في سياق متصل ، اشارت الصحيفة الى ان القوات المسلحة اتخذت اجراءات مشددة لحماية المراكز الانتخابية والامن الداخلي تحسبا لتنفيذ قوى الارهاب هجمات تستهدف الابرياء وتقوّض الاستقرار في البلاد.. ونقلت عن مصدر رفيع في قيادة عمليات بغداد :" ان قوات وزارة الداخلية والدفاع رفعت استعدادها الى الدرجة القصوى (الانذار ج) ومنعت الاجازات لمنتسبيها حتى انتهاء الانتخابات وعززت من تواجد مفارزها على مدار 24 ساعة في تقاطعات الطرق وتجــــمعات المواطنين قرب الاسواق والكليات والمدارس ومراكز الانتخابات ".. اما صحيفة / المستقبل / فقد قالت ان لجنة الامن والدفاع النيابية كشفت عن ممارسة القوات الامنية اجراءات حالة الطوارئ ، لكن من دون اعلان رسمي . ونقلت بهذا الخصوص عن عضو في اللجنة قوله :" ان القوات الامنية تمارس القتل يوميا ، دون محاولة القبض على المسلحين لغرض التحقيق معهم لمعرفة دوافعهم والجهات التي تقف وراءهم وتدعمهم "، مبينا ان الممارسات التي تقوم بها القوات الامنية من قتل واجراءات تعسفية بحق المواطنين متجاوزة على الدستور والقوانين العراقية ولم تترك لحالة الطوارئ الا الاعلان الرسمي عنها ". واضاف :" ان استخدام القوات الامنية جميع الاسلحة والمدافع والطائرات والراجمات في العمليات العسكرية لم يترك جديدا لحالة الطوارئ لاجرائه في حال اعلانها من قبل رئيس الوزراء ". هذا عن حالة الطوارئ واحتمالات اعلانها . اما ما يتعلق بالانتخابات ، فقد قالت صحيفة / الزوراء / التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين :" مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية يحتدم الصراع بين الائتلافات المتنافسة ، خاصة بين ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الحكومة نوري المالكي ومنافسيه من الائتلافات الشيعية التي تحداها ان تقدم مرشحا ينافسه ". ونقلت / الزوراء / عن القيادي في ائتلاف دولة القانون علي الشلاه قوله :" ان شعبية المالكي ، خاصة في الساحة الشيعية ، ستحقق فوزا مريحا لائتلافه في الانتخابات المقبلة ". فيما ذكر مصدر مقرب من المجلس الاعلى الاسلامي الذي يتزعمه عمار الحكيم ، حسب / الزوراء / :" ان المجلس فوجئ بتحفظ ايراني على تقديم القيادي في المجلس باقر الزبيدي لرئاسة الحكومة العراقية المقبلة بديلا لنوري المالكي الساعي الى ولاية ثالثة ". واضاف المصدر :" ان هذا التحفظ جاء بصيغة الرفض لاي مرشح من التيار الصدري ، ويمكن ان يكون باقر الزبيدي نائبا لرئيس الوزراء اذا حقق ائتلاف المالكي فوزا يمكنه من تشكيل الحكومة المقبلة ". وفي الشأن الانتخابي ايضا ، ولكن عن كركوك تحديدا ، قالت صحيفة / الصباح الجديد / ان مرشحي عرب كركوك في انتخابات 2014 يتنافسون بقائمين كبيرتين، تبحث كل منهما عن حصد اعلى اصوات المكون في المحافظة المتنازع عليها. الاولى يدعمها رئيس ائتلاف / متحدون / اسامة النجيفي، و ممول القائمة العراقية السابق خميس الخنجر، وهي خالية من النواب والوزراء الحاليين . والذين اشتركوا في جبهة اخرى تبدو حظوظها ضعيفة في المعترك الانتخابي. واضافت / الصباح الجديد / :" ان القائمة التي يتقاسمها النجيفي والخنجر تحمل اسم ائتلاف عرب كركوك، وركزت على وجوه جديدة في مرشحيها بعد قناعتها بأن السابقين لم يقدموا شيئا إلى المكون ". ويقول عبد الرحمن المنشد، المتحدث باسم الائتلاف:"لدينا حظوظ في الشارع العربي لكركوك نأمل بان نحصد اعلى الاصوات ونحن واثقون من ذلك". على الجانب المقابل، قالت الصحيفة :" ان ممثلي المحافظة في البرلمان والحكومة اجتمعوا في جبهة واحدة اطلق عليها انقاذ كركوك يتصدرها عمر الجبوري، تعتمد على ما عدّته منجزات هذه الشخصيات في الدورة الحالية./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين