جديد الموقع
الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين اعـــلان اعلان استمارة المكافآت التشجيعية لعام 2024 صحف اليوم تهتم برد المحكمةُ الاتحادية العليا الطعن الخاص بإلغاء التعديل الرابع لقانون نقابة الصحفيين وبزيارة السوداني لواشنطن
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
الصحف تهتم بمقاطعة وزراء العراقية جلسات مجلس الوزراء وبعضها يتحدث عن منحهم اجازة اجبارية
2013/01/23 عدد المشاهدات : 2194
صحيفة / المشرق / قالت بهذا الخصوص ان النائب عن القائمة العراقية فلاح حسن زيدان عد مقاطعة اجتماعات مجلس الوزراء تمثل رأيا سياسيا للمطالبة بالموافقة على مطالب الشعب. ونقلت عن زيدان قوله :" ان وزراء القائمة العراقية كانوا في اجتماع يوم امس الاول مع نواب القائمة وقياداتها، وكان موقفهم النهائي ان لا حاجة لهم بالذهاب الى اجتماعات مجلس الوزراء ،كموقف سياسي، لكنهم سيبقون في وزاراتهم مستمرين بأعمالهم الاعتيادية في سبيل تمشية حاجات الناس الاعتيادية وخدماتهم ". واضاف ، حسب / المشرق / :" ان هناك تسويفاً تمارسه الحكومة في تنفيذ مطالب الشعب. ومنذ سنوات ونحن نمر في حلقة مفرغة من التسويف ، اذ تشكل لجان ولا يتم التقدم في اي ملف، كاتفاقية اربيل التي سوّفت بالكامل، وهذه حقيقة موجودة على الارض، فجميع الاتفاقات السياسية التي جرت بيننا وبين رئيس الوزراء والحكومة الى اليوم قد سوِّفت ". واشار الى :" ان خير دليل على التسويف الاجتماع الذي دعا اليه الدكتور ابراهيم الجعفري، والذي ذهبت اليه القائمة العراقية . فقد تم تسويف هذا الاجتماع، حيث كان الاتفاق بأن تتم مناقشة طلبات المتظاهرين المشروعة والاتفاق عليها خلال اثنjين وسبعين ساعة، والى اليوم لم نستطع ان نتفق على اية نقطة من طلبات المتظاهرين التي هي ثلاثة عشر او اربعة عشر طلبا ". صحيفة / الدستور / قالت ان مجلس الوزراء قرر منح الوزراء الذين يمثلون العراقية في المجلس ، بمن فيهم نائب رئيس الوزراء صالح المطلك ، اجازة اجبارية لمدة شهر ، لانقطاعهم عن اجتماعات المجلس .ونشرت الصحيفة مقالا افتتاحيا تحت عنوان / هل يصلح المتظاهرون ما افسده السياسيون ؟ / بقلم رئيس التحرير باسم الشيخ ، جاء فيه :" ان الازمة السياسية التي يمر بها العراق هي الاخطر على مستقبله وامنه ووحدته ، الا ان بوادر الحل الحقيقية لم تلح في الافق حتى اللحظة ، وان ما يقدم منها هو انصاف حلول او وعود غير قادرة على اقناع المتظاهرين بالعودة الى منازلهم، بل ثنيهم عن تواصل التظاهر، لانهم عازمون على الاستمرار وعيونهم تترقب الدعم من اخوان لهم في محافظات آخرى، في ظل صمت وتجاهل سياسي لايفت بعضدهم ". واضاف :" ان هذا هو ما نخشاه من تطور الاحداث لان غياب الجدية في التعامل مع مطالب المتظاهرين، والرهان على عامل الزمن في انحسار اندفاع المتظاهرين، هو رهان خاسر بشكل اكيد، وربما سيأتي بنتائج عكسية، لاتتطابق مع مايأمل منه السياسيون، فالمتظاهرون بانتظار استجابة سريعة ومؤثرة، وبخلافه فان خيبة املهم في اصلاح الاداء السياسي لن تمر بسهولة، لاسيما وان حجم التظاهرات الكبير لم يكن وليد الصدفة، بل هو نتاج تراكمات وازمات متتالية واستحقاقات مؤجلة وصلت الى درجة عدم السكوت عليها، لتغدو مسألة احالتها الى دوامة اللف والدوران مغامرة غير محسوبة العواقب".واختتم المقال بالقول :" ان التظاهر الاحتجاجي هو دعوة لاصلاح ما افسده السياسيون، وهو وجه من اوجه الحياة التي تجبر عتاة الساسة المتشددين على الانصياع للارادة الشعبية التي تفوق كل ارادة . وعلى السياسيين ادراك ذلك قبل فوات الاوان ".وفي شأن سياسي آخر قالت صحيفة / المستقبل / :" ان لجنة الامن والدفاع البرلمانية كشفت عن تفاصيل مثيرة عن ملف السجون السرية والجهات التي تشرف على ادارتها بغير علم الحكومة ".ونقلت عن مصادر برلمانية ، وصفتها بالمطلعة :" ان هناك سجونا سرية يتولى الاشراف عليها كبار ضباط جهاز الاستخبارات بغير علم رئيس الحكومة نوري المالكي ولا احد يعلم بها ".واضافت هذه المصادر ، حسب الصحيفة :" ان الضباط المسؤولين عن ادارة تلك السجون والمعتقلات السرية هم من النخبة ويمتلكون حظوة لدى رئيس الحكومة الذي منحهم الثقة لادارة الملف الامني . وان هذه السجون تضم في زنزاناتها اعدادا كبيرة من المقاولين ورجال الاعمال وكبار التجار ممن تم اعتقالهم وفق مذكرات قضائية بموجب المادة / 4 ارهاب / لغرض المساومة والابتزاز لقاء اطلاقهم ". واكدت المصادر :" ان غياب الجهة الرقابية المسؤولة عن متابعة عمل ضباط جهاز الاستخبارات ، وانشغال رئيس الوزراء بالقضايا والازمات السياسية ، اسهما في ديمومة عمل تلك المعتقلات والسجون السرية التي وصلت الى حد لايمكن معه السيطرة عليها ". في الشأن الاقتصادي تحدثت صحيفة / المؤتمر / الناطقة بلسان حزب المؤتمر الوطني العراقي ، عن امكانية فتح معبر عرعر لتسهيل التبادل التجاري مع السعودية . ونقلت بهذا الخصوص عن النائب عن دولة القانون فؤاد الدوركي :" ان المسؤولين العراقيين في مؤتمر القمة الاقتصادية يجرون مباحثات مع الجانب السعودي لفتح معبر عرعر، والمنفذ الحدودي المشترك ". واضاف الدوركي ، حسب الصحيفة:" ان العراق يجري مباحثات مع الجانب السعودي في القمة الاقتصادية في الرياض، لمد أنبوب لنقل وتصدير النفط الخام العراقي إلى البحر الاحمر، بالاضافة الى مباحثات اقتصادية اخرى تشمل فتح المعابر التجارية بين البلدين ".فيما نقلت عن وزير الخارجية هوشيار زيباري قوله في تصريحات صحفية في السعودية :" ان هناك حاجة ورغبة لفتح المنافذ الحدودية بين المملكة والعراق، خصوصاً منفذ عرعر المهم من الجانب الاقتصادي والتجاري والحجاج والمعتمرين ". واشار زيباري الى :" ان فتح المعابر مسؤولية مشتركة بين البلدين، و ان دور المملكة مهم ومؤثر ليس في الخليج فحسب بل في العالم العربي والإسلامي ". /انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين