جديد الموقع
الصحف تهتم بزيارة السوداني لمشروع ساحة النسور ومزايا انضمام العراق للبنك الاوروبي لاعادة الاعمار والتنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما لقرارات مجلس الوزراء ... ولترحيب العراق بقرار مجلس الامن الدولي، بوقف اطلاق النار في غزة الصحف تتابع \"عقدة\" قانون النفط والغاز .. والاستثمار في صناعة الاسلحة والعتاد صحف الاربعاء تتابع قرارات مجلس الوزراء.. واعلان وزارة الداخلية عن تشكيل غرفة عمليات لمراقبة أسعار المواد الغذائية وتوعد المخالفين للتعليمات بإجراءات رادعة صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني ان حالة الاستقرار المتحققة في العراق تؤكد التقدم في ملف انهاء وجود التحالف الدولي وتتابع الغرامات المرورية صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني ان حالة الاستقرار المتحققة في العراق تؤكد التقدم في ملف انهاء وجود التحالف الدولي وتتابع الغرامات المرورية الصحف تتابع تداعيات تفعيل الكاميرات المرورية والسيطرة على اسعار العقارات صحف اليوم تتابع مشروع طريق التنمية وتستذكر قصف حلبجة الصحف تتابع قدرة مجالس المحافظات على مواجهة الازمات .. وآلية السيطرة على الاسعار صحف الاربعاء تولي اهتماما لقرارات مجلس الوزراء..والدعوة إلى تدخل حكومي للسيطرة على الأسعار في شهر رمضان
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
اجتماع اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني وطلب القضاء برفع الحصانة عن /3/نواب يتصدران صحف الثلاثاء
2012/02/07 عدد المشاهدات : 3333
فقد قالت صحيفة الصباح شبه الرسمية التي تصدرها شبكة الاعلام العراقية "ان اجتماعا للكتل السياسية عقد مساء امس اثمرعن اتفاق على 4 مبادئ اساسية للمناقشات المستقبلية. وسادت الاجواء الايجابية على اغلب المناقشات التي جرت في الاجتماع الثاني للجنة التحضيرية الخاصة بالاعداد للمؤتمر الوطني العام".واضافت الصحيفة "ان المشاركين في الاجتماع اتفقواعلى 4 مبادئ اساسية هي ان يلتزم جميع المشاركين في العملية السياسية بالوقوف صفا واحدا ضد الارهابيين وضد الجماعات المسلحة غير المشروعة التي تسعى الى تهديد العراق والحاق الاذى بالشعب العراقي، والدستور هو أساس تسوية المنازعات وعلى جميع المسؤولين التصرف وفقا له، ولا بد ان تكون جميع مكونات المجتمع العراقي ممثلة بشكل كامل في العملية السياسية، وان القضاء العراقي هو سلطة مستقلة وعلى قدم المساواة مع غيرها من السلطات ويجب أن يظل بمنأى عن التدخلات السياسية».وقالت صحيفة البيان التي يراس تحريرها ياسين مجيد المستشار الاعلامي لرئيس الوزراء "ان نائبا عن ائتلاف دولة القانون نفى وجود تسويات سياسية لحل قضية نائب رئيس الوزراء صالح المطلك بشأن اقالته من منصبه، فيما أكدت الحكومة العراقية، أن ستة من وزراء القائمة العراقية سيحضرون جلسة مجلس الوزراء المقبلة".وركزت على قول النائب هيثم الجبوري"لاصحة لوجود تسويات سياسية تناقش لحل قضية المطلك وان التحالف الوطني مصر على موقفه من قرار اقالته من منصبه لان هناك طلبا قدمه رئيس الوزراء نوري المالكي الى البرلمان لاقالة المطلك وينبغي ان يناقش هذا الطلب بشكل مهني وبعدها يقرر التحالف بقاء الأخير من عدمه وفق نتائج مناقشة هذا الطلب" .من جانبها قالت صحيفة الصباح الجديد المستقلة "في وقت اعلنت فيه القائمة العراقية أمس أن مكوناتها اتفقت على إنهاء مقاطعة مجلس الوزراء وعودة جميع وزرائها لحضور جلسات المجلس رحب ائتلاف دولة القانون بقرار العراقية، مؤكدا ان الازمة السياسية بينهما ماضية الى الانفراج. في حين شدد رئيس مجلس النواب على ضرورة أن يكون المؤتمر الوطني المقبل تقيما لإعادة الثقة إلى الشارع العراقي". وركزت الصحيفة على قول القيادي في القائمة العراقية حامد المطلك ان «القرار جاء بعد مشاورات بين قادة الكتل السياسية ولقاءات اجراها رئيس الجمهورية جلال طالباني معهم ومع زعيم جبهة الحوار الوطني ونائب رئيس الوزراء صالح المطلك»، لافتا إلى ان «المطلك طلب خلال اجتماع العراقية من الوزراء العودة الى اجتماعات مجلس الوزراء وانهاء تعليقهم لاجتماعات المجلس».من جانبها قالت صحيفة البينة "بين رفض وتأييد اختلفت الآراء بين ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الحكومة نوري المالكي والتحالف الكردستاني حول عقد المؤتمرالوطني من عدمه، حيث يرى ائتلاف المالكي أن عقد المؤتمر أصبح غير ضروري كونه سيكون بروتوكوليا فيما يصر التحالف الكردستاني على عقده وتطبيق البنود التي يخرج بها المؤتمر". واشارت الصحيفة الى تاكيد النائب عن ائتلاف دولة القانون حسين الاسدي،انه "لا حاجة الآن إلى هذا الملتقى (المؤتمر) بين السياسيين"، مبيناً انه "إذا حصل سيكون مجرد زيادة للتعارف بين الفرقاء السياسيين وسيكون مؤتمرا برتوكوليا كما حصل في لقاءات سابقة". ونشرت صحيفة الدستور مقالا افتتاحيا بقلم رئيس تحريرها باسم الشيخ جاء فيه "التحق النائب جعفر الموسوي بركب النواب الذين شملوا بمطالبات مجلس القضاء الاعلى الخاصة برفع الحصانة عنهم تمهيداً لمثولهم امام المحاكم المختصة، ليكون بذلك النائب الرابع الذي تطاله يد القضاء، والتي ستضع مجلس النواب امام مسؤولية من الصعب الاجماع عليها".واضافت الصحيفة "ومع اختلاف الاتهامات الموجهة للنواب الاربعة وهم كلاً من الملا والجبوري والساعدي والموسوي، تشخص اشكالية الفصل بين ما يجيزه القانون للنائب ومالا يسمح به، وبين الجرم المشهود الذي لايقع ضمن ولاية وصلاحيات النائب وبين ما يعد من ضمن اساسيات عمله ممثلاً منتخباً كفل له القانون الحصانة ليمارس دوره في الرقابة والتشريع من خلال ابداء الرأي والمشورة والنقد، وهو ما يعاني منه رجالات المؤسسة التشريعية لدينا، فلا احد يعترض على تقديم اي نائب اساء للعمل النيابي الى القضاء من خلال تورطه في الارهاب او الفساد بأي شكل من الاشكال، بل على العكس يجب ان يعد منصبه ظرفاً مشدداً للعقوبة لان في عمله غير المشروع بات خائناً للثقة الممنوحة اليه ومستغلاً لموقعه لارتكاب جرائمه والتستر عليها،".وتابعت الصحيفة " اما حين يلاحق النائب جراء رأيه في قضية ما او سلطة معينة نكون قد اسأنا للسلطة التشريعية ووضعنا قيوداً امام اعضاءها لادائهم واجبهم، واذا كان الرأي الذي فيه جانباً من القدح بالاشخاص ذووي المسؤولية او السلطات الاخرى تهمة توجب رفع الحصانة عن ممثلي الشعب وايداعهم السجون والمعتقلات، فأرى اننا سنقف بمواجهة مشكلة كبيرة لاننا سنفتح الباب للمقاضاة ليس فقط مابين الافراد ومسؤولين وموظفين في السلطات الثلاثة بل سنرى ان كم القضايا المرفوعة من قبل النواب فيما بينهم ستحتاج الى اكثر من محكمة للبت فيها، فالذي يراجع تصريحات نوابنا ومن جميع القوائم سيتأكد له انها تحتوي ادلة موجبة لرفع قضايا متبادلة، ففيها من القذف والقدح والسب والشتم ما لا يختلف عليه قاضيان".من جانبها قالت صحيفة المشرق المستقلة "ان النائب عن دولة القانون عبد العباس الشياع طالب الكتل السياسية بطرح أوراقها في المؤتمر الوطني المزمع عقده قريبا لحل جميع المشاكل العالقة".واشارت الصحيفة الى قوله ان “المؤامرات التي يتعرض لها البلد ليست بجديدة وخصوصاً في الدورة الثانية للحكومة، فكلما حصل تقارب بين الكتل السياسية تقوم بعض الجهات بإفشال هذه التقارب، لكنها ستفشل بفعل الوطنيين الحريصين على استقرار بلادهم”.ونشرت صحيفة الاستقامة الناطقة باسم المجلس الاسلامي العراقي الاعلى مانشيتا تحت عنوان/محافظة بغداد:توزيع مساكن شعبية في النهروان للفقراء مجانا/ في ما كان مانشيت صحيفة بدر الناطقة باسم منظمة بدر تحت عنوان/اقتصاديون:تدخل الدولة باسعار صرف العملات يحد من مضاربات السوق/وكان مانشيت صحيفة طريق الشعب الناطقة باسم الحزب الشيوعي العراقي تحت عنوان/عثمان يتهم المتغيبين بعدم الشعور بالمسؤولية...تغيب النواب يعطل مناقشة الموازنة/.وفي موضوع اخر قالت صحيفة المستقبل المستقلة "ان تجارا عراقيين يتبادلون بيع وشراء البضائع والعملات الأجنبية عند المخافر الحدودية بين العراق وإيران كشفوا انهم باعوا أخيراً كميات كبيرة من الدولارات بأسعار تفوق أسعار البنك المركزي، والذي اشترط أن يكون بيع الدولار في مزادات أسبوعية لمن يكشف عن هويته من المشترين للحد من تهريبه الى ايران وسوريا.واضافت الصحيفة "ان نائب رئيس البنك المركزي العراقي مظهر محمد صالح اكتفى معلقاً على ظاهرة تدفق العملات العراقية المزورة من إيران وسوريا واستبدالها بعملات أجنبية من تجار ومصارف عراقية بالقول في تصريح نشر أخيراً «كل بلد في العالم بما فيها الولايات المتحدة يعاني من هذا الامر"./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين