جديد الموقع
صحف اليوم تهتم بحزمة مشاريع فك الاختناقات المرورية في بغداد وبالجهد الدبلوماسي العراقي الصحف تتابع زيارة السوداني لايطاليا وخطط الحكومة لاتمتة العمل المصرفي صحف الاحد تهتم باليوم العالمي لحرية الصحافة وباستنفار الجهود الخدميَّة والإغاثيَّة للمتضرّرين من الفيضانات الصحف تتابع تطورات تشريع قانون حرية التعبير وصعوبات استئناف تصدير النفط عبر تركيا الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف السبت تهتم بقرار مجلس الامن اخراج العراق من احكام البند السابع
2013/06/29 عدد المشاهدات : 2019
وركزت الصحف على الاجواء الايجابية التي رافقت خروج العراق من طائلة البند السابع من ميثاق الامم المتحدة. فقد ابرزت صحيفة /الصباح/ التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي ترحيب دول العالم بانهاء احكام الفصل السابع على العراق وانتقاله الى الفصل السادس الذي يقر بان البلد اصبح دولة لا تهدد الأمن والسلم الدوليين.وقالت الصحيفة " بهذا القرار يطوى العراق صفحة مظلمة في تاريخه فرضت عليه بسبب سياسات النظام المباد ، ليعلن انطلاق مرحلة جديدة من البناء والاعمار والتنمية دون وصاية او سلطة على البلد بعد تحرره من القيود الدولية ".وتطرقت الى اعراب الكويت عن ارتياحها لقرار مجلس الامن القاضي باخراج العراق من تحت طائلة الفصل السابع ، مؤكدة ان الخطوة تعكس مستوى التطور في العلاقات الثنائية بين الجارين.اما صحيفة /الدستور/ المستقلة فقالت " اخيرا .. خرج العراق من تحت طائلة احكام الفصل السابع والعقوبات الاقتصادية التي ترتبت عليه بعد ان صوت مجلس الأمن الدولي بالإجماع على قرار رفع العراق من طائلة الفصل السابع وادخاله في السادس منهيا بذلك التدابير المنصوص عليها في بعض فقرات القرارات الدولية ومنها 686 و687 والتي تبناها المجلس في عام 1991 إثر غزو النظام المقبور لدولة الكويت ".واشارت الصحيفة الى ان وزير الخارجية هوشيار زيباري قلل من اهمية التصريحات الكويتية حول ابقاء ملف التعويضات تحت طائلة البند السابع ، قائلا " إن هذه الفقرة ما زالت موجودة حقيقة لكن هناك اتفاق على آلية الدفع بيننا وبين الأمم المتحدة والكويتيين وهذه الأموال ستقتطع ، وليس لدينا أي إشكالية . هذا موضوع متفق عليه وليس خلافيا ، الموضوع منتهٍ ".واوردت تهنئة رئيس الوزراء نوري المالكي للعراقيين بعدما صوت مجلس الامن الدولي لاخراج العراق من احكام الفصل السابع ، وتقديم شكره لمجلس الامن ، مبينا " إن ما تحقق ازاح اخر عقبة امام العراق لممارسة دوره الخارجي كدولة وها هي القيود تتكسر والقرارات الدولية تصبح من الماضي ليعيد العراق علاقته الطبيعية ".من جهتها ركزت صحيفة /المشرق/ المستقلة على دعوة النائب عن القائمة العراقية محمد دلي الكربولي الى إعادة عرض القضايا المتعلقة بالارض والمياه والحقوق مع الكويت على طاولة الحكومة لمناقشتها ، مشيراً الى " ان الاراضي التي اخذت من العراق بالغصب او التي تم التنازل عنها مجاملةً لبعض الدول الاقليمية هي اراض عراقية ويجب اعادتها في كل حال من الاحوال ".ونقلت الصحيفة عنه القول " ان مجلس النواب يؤازر الحكومة في اتخاذ كافة الاجراءات اللازمة لتنفيذ هذا القرار لأنه يتيح للعراق التصرف بأمواله المودعة في الخارج ومطالبة الدول التي شاركت في الحروب ضد العراق بحقوقه ، ورفع دعاوى ضدها لتعويض العراق عما لحق به من ضرر في البنية التحتية ".كما اوردت مطالبة النائب عن ائتلاف دولة القانون عبدالسلام المالكي ، الولايات المتحدة الاميركية بأن تلتزم بتعهدها بحماية الاموال العراقية المجمدة حتى بعد خروج العراق من الفصل السابع الى حين ايجاد تنسيق بين العراق والدائنين له خوفاً على اموال العراق من النهب.وفي موضوع اخر ابرزت صحيفة /الزمان/ المستقلة مطالبة خطيب مسجد الاربعين في الصلاة الموحدة التي اقيمت في صلاح الدين بتدويل قضية تفجير مرقد الامامين العسكريين في سامراء ، ومحاكمة كل شخص تثبت ادانته في الحادث وخاصة ايران وفيلق القدس ، بحسب قوله.واشارت الصحيفة الى استشهاد الخطيب بكلام الجنرال جورج كيسي قائد القوات الاميركية السابق في العراق الذي اتهم ايران بالضلوع في اعمال العنف التي يشهدها العراق./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين