جديد الموقع
صحف الاحد تهتم باليوم العالمي لحرية الصحافة وباستنفار الجهود الخدميَّة والإغاثيَّة للمتضرّرين من الفيضانات الصحف تتابع تطورات تشريع قانون حرية التعبير وصعوبات استئناف تصدير النفط عبر تركيا الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين اعـــلان اعلان
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف الاثنين تبرز تأكيد المالكي على عراقية كركوك واطلاق مشروع البطاقة الوطنية
2013/10/14 عدد المشاهدات : 1966
فقد قالت صحيفة /الصباح/ التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي ان " من المؤمل اطلاق سراح عدد من المعتقلين من الذين لم تثبت بحقهم أي تهم جنائية خلال الشهر المقبل , بحسب نائب رئيس مجلس الانبار فالح يونس العيساوي الذي المح الى امكانية العفو عن المتهمين بجرائم جنائية شريطة موافقة ذوي المجني عليه ".ونقلت الصحيفة عن العيساوي قوله " ان رئيس الوزراء نوري المالكي كان قد وعد محافظ الانبار احمد خلف الدليمي , باطلاق سراح المعتقلين والمعتقلات من ابناء المحافظة من الابرياء ، الذين لم تثبت بحقهم اي تهم ، مشيراً الى بدء ذوي المعتقلين بتنظيم معاملات في ساحات الاعتصام لتثبيت الاسماء ، وتسليمها الى محافظ الانبار ، الذي سيقوم بدوره بتسليمها الى رئيس الوزراء في وقت لاحق بهدف اطلاق سراحهم خلا شهر ، وان هذه المعاملات والاسماء سوف لن تتضمن الارهابيين الذين تلطخت ايديهم بدماء العراقيين ".واهتمت صحيفة /البيان/ المقربة من الحكومة بتأكيد رئيس الوزراء نوري المالكي امس " ان محافظة كركوك عراقية كباقي محافظات البلاد واهلها لن ينسلخوا عن الوان الطيف العراقي " وذلك خلال اتصال هاتفي مع مؤتمر شيوخ العشائر الذي عقدته قيادة الفرقة الـ12 في الجيش العراقي بمنطقة كيوان في محافظة كركوك.واوردت الصحيفة ، اشارته الى ان " العمليات الارهابية هي امتداد لما يجري في سوريا وليبيا ومصر والذي تنفذه جماعات غير محددة الجنسية لا تريد الخير والاستقرار للعراق وتسعى لنشر الفكر الطائفي والتكفيري في انحاء الامة الاسلامية ".من جهتها ابرزت صحيفة /المشرق/ المستقلة وجهة نظر مصدر سياسي رفيع المستوى ، من " أنّ الرؤية العامة في البلد تركز على أن نتائج انتخابات البرلمان في السنة المقبلة ، ستقرر مصير العراق لربع قرن ، متوقعا أن يصل (الصراع الدعائي الانتخابي) إلى أوج قوّته ، وملمّحاً الى أن كرسيّ رئاسة الوزراء لم يعد مهماً بقدر أهمية الإمساك بزمام المفاتيح الأساسية التي تقرر السياسات العامة في البلد ".وتابعت الصحيفة " أبدى المصدر - وهو من كبار السياسيين الإسلاميين - ميله الشديد نحو تعميق تجربة (الدولة المدنية) مشيرا الى أن العراق غير قابل للتحوّل الى (دولة دينية) بالمعنى التقليدي ، وإن هناك قوى سياسية تعمل بشكل ظاهر أو مستتر في نطاق مخطط (تقسيم العراق) ، مستغلة مادة في الدستور تبيح إنشاء الفيدراليات التي يُراد لها أنْ تتحوّل الى أجزاء منفصلة عن بعضها ، ما يدفع باتجاه النزعات ، والصراعات ، ونشوء ما يشبه الدويلات التي تتقاسم موارد الثروة النفطية الهائلة التي قد تصل ميزانيتها خلال السنوات الخمس المقبلة الى ما يزيد على (300) مليار دولار ".وفي افتتاحيتها ، قالت صحيفة /الدستور/ المستقلة " الساعون الى الدكتاتورية والطغيان لا يلتفتون وراءهم ، ولا يهمهم اذا ما احرقوا السفن التي جاؤوا بها الى السلطة ، لانهم يغفلون ان لحظة ما ستأتي يحتاجون فيها العودة بأمان الى الشاطئ الاخر الذي جاؤوا منه ، لكنهم غالبا ما يكتشفون ذلك بعد فوات الاوان ".واستطردت " ولكن في لحظة صحوة شعبية وفي غفلة من زمن التوقعات تنقلب الموازين ويضيع الملك العضوض الذي يمسك به الطاغية ، فتذهب هيبته وجبروته ادراج رياح اليائس ، ويفقد صولجان غروره وينفض من حوله حجابه وصحبه لينجو كل منهم بروحه فلا مال ينفع ولا قوة تشفع ، ساعتها فقط يبحث المستبد عن طرق العودة فيكتشف انه خلف وراءه حطام سفن محترقة ولا شيء امامه الا البحر المتلاطم الامواج فاتحا له ذراعيه ليأخذه الى الغرق ".وفي الشأن الامني ، قالت صحيفة /المستقبل/ المستقلة " مع اعلان قيادة عمليات بغداد بدء تطبيق الخطة الامنية لعيد الاضحى التي قالت انها تتضمن نشر عناصر امنية بزي مدني في شوارع العاصمة ورفع درجة الاستنفار الامني الى انذار (ج) ، شهدت مناطق متفرقة من بغداد والمحافظات موجة جديدة من التفجيرات الارهابية بالاحزمة والعبوات الناسفة والسيارات المفخخة يوم امس ، طالت الاحياء السكنية والاسواق التجارية واوقعت عشرات الابرياء ".اما صحيفة /الزوراء/ التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين ، فركزت على اطلاق مشروع البطاقة الوطنية في خطوة اعتبرها مسؤولون انها تضع حدا لعملية اختراق الوثائق القديمة وتكشف (الارهابيين) الذين يتنقلون بهويات مزورة.واشارت الصحيفة الى اعلان مديرية الجنسية العامة ان اول بطاقة وطنية موحدة ستمنح بعد عامين ويستمر المشروع بعدها لمدة 5 سنوات ليشمل جميع العراقيين ، موضحة انها ستعتمد على سجلات 1957 و1934 لتجنب عمليات التزوير الموجودة في الجنسية./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين