جديد الموقع
الصحف تتابع زيارة السوداني لايطاليا وخطط الحكومة لاتمتة العمل المصرفي صحف الاحد تهتم باليوم العالمي لحرية الصحافة وباستنفار الجهود الخدميَّة والإغاثيَّة للمتضرّرين من الفيضانات الصحف تتابع تطورات تشريع قانون حرية التعبير وصعوبات استئناف تصدير النفط عبر تركيا الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين اعـــلان
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
الصحف تركز على اسلوب دعوات واشنطن للمسؤولين العراقيين ومواقف السياسيين منه
2013/10/23 عدد المشاهدات : 2073
عن الموضوع الاول تناولت صحيفة / المشرق / آراء عدد من النواب ، من بينهم النائب المستقل حسن العلوي الذي قال :" ان دعوات واشنطن لمسؤولين عراقيين ، هي (استدعاء) ولا تأخذ صفة (الزيارة الدبلوماسية). وانها من آليات الاحتلال التي تنتقص من سيادة العراق، فالدعوة لم تتم عن طريق وزارة الخارجية، وانما من خلال استدعاء هاتفي مباشر ".فيما نقلت / المشرق / عن النائب عن ائتلاف دولة القانون علي الشلاه قوله:" ان نائب الرئيس الامريكي ، عندما يتصل ويوجه دعوة لمسؤول عراقي، فهذا الكلام ارقى درجات الترفيه الدبلوماسي . وهو افضل من ارسال دعوة عن طريق الخارجية ويتناقلها موظفون من الدرجة الوسطى، في حين يكون الرئيس الامريكي ونائبه هما من يوجهان الدعوة ". بينما اكد النائب عضو لجنة العلاقات الخارجية حسن الحمداني ، حسب الصحيفة :" ان الدعوة كانت رسمية . والتطلعات هي باتجاه ان يكون للعراق مع بلدان العالم علاقات طيبة، خاصة ان الولايات المتحدة الامريكية من اللاعبين الكبار على مستوى مجلس الامن والعالم ". اما النائب عن كتلة الاحرار حسين الشريفي فقد اعرب عن رفضه لهكذا دعوات وزيارات. و نقلت عنه / المشرق / قوله :" ان العراق يجب ان تكون له سيادة، وان لا نذهب يومياً لواشنطن لحل مشاكلنا، وان كانت لدينا مشاكل فيمكننا حلها بصفاء النيات وبايدينا ". لكن نائبا آخر من كتلة الاحرار التابعة للتيار الصدري، هو رياض الزيادي ، يرى ان دعوة الولايات المتحدة الامريكية لمسؤولين عراقيين لزيارتها امر طبيعي لوجود اتفاقية امنية بين البلدين ولوجود تفاهم مسبق على تشكيل الحكومات وغيرها. ونقلت صحيفة / الزوراء / التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين ،عن الزيادي قوله :" ان هناك زيارة لرئيس الوزراء نوري المالكي مخطط لها قبل توجيه اي دعوة اخرى لمسؤولين عراقيين اخرين . وهذه الزيارة ستتركز على قضايا المنطقة ، خصوصا القضية السورية والقضايا المحلية والامن في العراق وكذلك لبحث الاتفاقية الامنية بين العراق والولايات المتحدة الامريكية ". واضاف الزيادي ، حسب / الزوراء / :" : ان الجانب الامريكي معني بالشأن العراقي لعدة اسباب ، من بينها وجود اتفاقية امنية ووجود تفاهمات مسبقة على تشكيل الحكومات ، وبالتالي من مصلحة امريكا ان يكون العراق نموذجا للديمقراطية في المنطقة . ومن حقها ان تدعو السياسيين والعمل على تهدئة الاوضاع وانجاح الانتخابات المقبلة ".في الشأن الامني ، قالت صحيفة / المستقبل / :" ان الحديث عاد عن اعلان حالة الطوارئ في البلاد ليجد صداه لدى الاوساط البرلمانية التي قالت ان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يخشى الاعتراف بالاستنفار الامني الشديد حفاظا على فرصه الانتخابية ". واضافت الصحيفة :" ان اوساطا برلمانية عراقية ترى ان الحكومة واجهزتها الامنية فقدت زمام المبادرة منذ نحو عامين في مواجهة الجماعات المسلحة والميليشيات ، رغم حشد الاجراءات والستراتيجيات الامنية التي تنفذها قوات الجيش والشرطة التي عجزت كليا عن حماية ارواح المواطنين او ردع الخروق المتكررة ". واشارت الى :" ان تحصين المنطقة الخضراء وسط العاصمة ، اخذ يتصدر اولويات الخطط والستراتيجيات الامنية ، مايعني الاقرار ضمنيا بخطورة العمليات المسلحة وقساوتها على الاجهزة الامنية ومؤسسات الدولة، فيما تؤكد الاوساط البرلمانية ان المنطقة الخضراء تعيش حالة استنفار قصوى منذ الشهرين الماضيين وتم توسيع نطاق الطوق الامني المحيط بالمنطقة المحصنة عبر ضفاف نهر دجلة ووسط العاصمة الى جنوبها الغربي ".وبهذا الصدد نقلت / المستقبل / عن النائب رعد الدهلكي :" ان القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء نوري المالكي يمتلك جميع الصلاحيات ويقود الوزارات الامنية . وهو من ادخل البلد في حالة الطوارئ منذ سنوات . لكن هذا الاجراء لم يعالج الخروقات الامنية او يحد منها. ولا فائدة من الدخول في حالة الطوارئ التي يعيشها البلد منذ عشر سنوات ولم يتغير شيء ". اما صحيفة / الدستور / فقد كان موضوعها الرئيس هذا اليوم عن وضع الرئيس جلال طالباني ومستقبل حزب الاتحاد الوطني الكردستاني . وقالت بهذا الخصوص تحت عنوان / صالح وهيرو يطويان صفحة طالباني ويحددان رئاسة العراق من طهران / :" قرر قياديون في حزب الاتحاد الوطني الكردستاني انهاء الجدل العقيم بخصوص عودة الرئيس جلال طالباني ، لان التسريبات عن استقرار صحته ضربت مصداقية الحزب في الصميم معتبرين بنتائج انتخابات كردستان الاخيرة، حيث تم الاتفاق على دخول المرحلة الجديدة من البوابة الايرانية بحكم العلاقة التاريخية التي تربط طالباني بالقيادات الايرانية ".ونقلت عن مصدر كردي ، وصفته بانه رفيع المستوى ، قوله : " ان المهمة الجديدة ستقودها زوجة طالباني هيرو احمد، بعد ايصال تقرير صحي متكامل يصعب معه توقع بقاء طالباني في رئاسة العراق، حيث تم الاتفاق على اختيار خليفة هو برهم صالح لاعتبارت كثيرة، منها مقبوليته في الاوساط العربية و الكردية وتنافس غير معلن مع بارزاني على النفوذ في كردستان، اضافة الى توصية خاصة من عائلة الرئيس".واكد المصدر ، حسب / الدستور / :" ان الاسبوع الجاري سيشهد نقطة البداية باختيار برهم صالح على رأس حزب الاتحاد الوطني و انهاء مشكلة القيادة بالغاء التوريث، و فتح صفحة جديدة من الحوار والتعاون مع رئيس قائمة تغيير شيروان مصطفى للابقاء على توازن قوى في كردستان تلعب فيه طهران بيضة القبان للمرحلة الانتقالية المقبلة ".وفي شأن آخر بعيد عن السياسة والامن ، حذرت صحيفة / البيان / من احتمال حدوث فيضانات وسيول هذا العام ، اشد واعنف مما حدث العام الماضي .ونقلت بهذا الخصوص عن الخبير في شؤون المياه والاهوار في ميسان جاسب المرسومي قوله انه :" ستحصل بعض التغيرات المناخية ، ما ينذر بحصول ازمة فيضانات كالتي شهدتها اغلب مدن العراق في العام الماضي نتيجة هطول امطار غزيرة ، وستكون الامطار هذا العام اكبر واشد وستتأثر المناطق الشمالية بدرجة برودة عالية جدا ".واشار المرسومي ، حسب الصحيفة ، الى انه بدأ انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة الى مستويات واطئة جدا اقل من معدلاتها بالنسبة للعام الماضي وستتكاثف الثلوج وتهطل امطار غزيرة واحتمال ورود سيول في المنطقة الشمالية . اما المنطقة الجنوبية فستتأثر بالسيول والمياه الواردة من المصادر المائية بشكل عال جدا "./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين