جديد الموقع
الصحف تتابع زيارة السوداني لايطاليا وخطط الحكومة لاتمتة العمل المصرفي صحف الاحد تهتم باليوم العالمي لحرية الصحافة وباستنفار الجهود الخدميَّة والإغاثيَّة للمتضرّرين من الفيضانات الصحف تتابع تطورات تشريع قانون حرية التعبير وصعوبات استئناف تصدير النفط عبر تركيا الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين اعـــلان
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف السبت تهتم بنتائج لقاءات المالكي في واشنطن واستمرار ازمة قانون الانتخابات
2013/11/02 عدد المشاهدات : 2247
فقد رأت صحيفة /الصباح/ التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي ان رئيس الوزراء نوري المالكي تمكن خلال تحركاته في واشنطن التي يزورها حاليا " من كسب دعم جميع الجهات الاميركية للعراق ومساندته في حربه ضد تنظيم القاعدة الارهابي والتكفيريين وإبعاد خطره عن العراقيين الذين يتوحدون في مواجهته لأنه يشمل الجميع في استهدافاته ". واشارت الصحيفة الى عقد رئيس الوزراء نوري المالكي والوفد المرافق له ، اجتماعا مع الرئيس الاميركي باراك اوباما في البيت الأبيض جرى فيه " وضع اللمسات الأخيرة للمباحثات حول العلاقات الثنائية وآفاق التعاون بين البلدين بما يحقق مصالح الشعبين وشعوب المنطقة ".وبالمقابل قالت صحيفة /الصباح الجديد/ المستقلة " ان زيارة رئيس الوزراء نوري المالكي الى الولايات المتحدة تعرضت لجملة من الاعتراضات والانتقادات من جانب مسؤولين في الكونغرس الأميركي ، وكذلك بعض وسائل الاعلام ، على خلفية تحميله مسؤولية التدهور في الأوضاع السياسية والأمنية في العراق ".واشارت الصحيفة الى افتتاحية صحيفة /واشنطن بوست/ والتي جاء فيها " لقد وضعت إدارة أوباما ثقتها برئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بشكل مفرط وباستمرار ، وتجاهلت التحذيرات من انه يُخفي أجندة طائفية سلطوية ، وقد دعمه مسؤولون أميركيون حين تشكيله حكومة جديدة بعد انتخابات في عام 2010. وهذا سببه يعود إلى حد كبير إلى تركيز الرئيس أوباما ومساعديه تحديدا على هدف سحب جميع القوات الأميركية من العراق بسلاسة بحلول نهاية عام 2011، أما مستقبل النظام السياسي العراقي الهش ، الذي أنشئ بتكلفة هائلة في الأرواح والأموال الأميركية ، فجاء ثانياً ".ونقلت /الصباح الجديد/ عن الصحيفة الاميركية دعوتها الى " عدم تزويد العراق بطائرات مروحية هجومية بدعوى إن صدام إستعملها سابقا ضد المدنيين ، وإن المالكي ارسل قوات لمهاجمة المحتجين من السُنة وعليه - حسب الصحيفة ـ كيف يمكن الوثوق بعدم إستعمالها ضد المتظاهرين بدل القاعدة ؟ ".وفي موضوع ازمة قانون الانتخابات ، قالت صحيفة /الدستور/ المستقلة " يعاود البرلمان اليوم السبت التصويت على قانون الانتخابات بعدما نجح بتمرير 6 نقاط في جلسة الخميس الماضي وقام بزيادة مقاعد جميع المحافظات ومنها اقليم كردستان ".وتابعت الصحيفة " على فرض التسليم في وجود مادة دستورية تلزم بأن يكون لكل (100) الف مواطن ممثلا في البرلمان ولكن يجب ان يتوفر احصاء سكاني دقيق تقوم به دوائر وزارة التخطيط حتى يمكن ان نسلم ان هناك زيادة سكانية ولا يمكن التعويل على البطاقة التموينية لان البعض يعلم ان هناك عدم دقة فيها وان هناك تزويرا يشوبها فضلا عن ان الزيادة في عدد مقاعد البرلمان هذه ستحمل ميزانية الدولة اعباء جديدة من خلال رواتب ومخصصات وحمايات الاعضاء الجدد وكذلك ان المواطن غير راغب في فكرة زيادة المقاعد هذه ".فيما اهتمت صحيفة /الزوراء/ التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين بوصف النائب المستقل حسن العلوي الخلافات بين الكتل السياسية حول عدد المقاعد البرلمانية بانها " كاذبة لا واقع لها وان جميع الكتل متحدة ومتفقة وتظهر خلافاتها من اجل مكاسب شخصية ".واوردت الصحيفة قوله " ان البرلمان يلجأ الى زيادة عدد النواب تحت ذريعة زيادة عدد نفوس العراقيين من دون أي حسابات وربما بعد أيام يعلنون ان تعداد الشعب العراقي وصل الى 40 مليونا من اجل زيادة عدد النواب الى 400 نائب " .من جهتها ركزت صحيفة /المشرق/ المستقلة على الجدل بشأن قانون الاحوال الشخصية الجعفري ، واهتمت بقول المرجع الديني السيد حسين إسماعيل الصدر ان " ارغام المواطنين على الالتزام بالشريعة من خلال تشريع القوانين لن يخلصنا من الطائفية ".ونقلت الصحيفة عنه القول ردا على سؤال من احد اتباعه بشأن طرح مشروع قانون الأحوال الشخصية الجعفري من قبل بعض الأحزاب للتصويت عليه ، إن " الإيمان والتدين والالتزام بالشريعة أمر شخصي لا يصح للدولة المحاولة لإرغام المواطنين عليه ، فالأفضل أن تكتفي الدولة بتشريع قوانين مدنية عامة متوافقة مع الاتفاقيات الدولية ولا تخالف الشريعة الإسلامية في الوقت نفسه ، وتدع المسائل الشرعية لأهلها ، ليتاح لكل من المؤمنين الرجوع إلى من يقلده في أعماله الشرعية "./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين