جديد الموقع
الصحف تتابع زيارة السوداني لايطاليا وخطط الحكومة لاتمتة العمل المصرفي صحف الاحد تهتم باليوم العالمي لحرية الصحافة وباستنفار الجهود الخدميَّة والإغاثيَّة للمتضرّرين من الفيضانات الصحف تتابع تطورات تشريع قانون حرية التعبير وصعوبات استئناف تصدير النفط عبر تركيا الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين اعـــلان
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف اليوم تواصل الاهتمام بنتائج زيارة المالكي للولايات المتحدة وما آل اليه قانون الانتخابات
2013/11/03 عدد المشاهدات : 2211
صحيفة / البيان / وصفت زيارة المالكي الى الولايات المتحدة بالمهمة والناجحة ..وقالت الصحيفة :" ان الرئيس الامريكي باراك اوباما جدد تعهد الولايات المتحدة بدعم العراق وتعزيز اواصر الصداقة بين البلدين في جميع المجالات ".واضافت :" ان الزعيمين اكدا التزامهما بدحر الارهاب واعتبار ذلك هدفا مشتركا لهما، فيما دعا رئيس الوزراء الى التسريع في عملية تسليم الجيش العراقي بما يحتاجه من أسلحة ومعدات لدحر الارهاب وتنظيم القاعدة ". لكن صحيفة / الدستور / قالت :" ان رئيس الوزراء نوري المالكي لم ينجح في اقناع الادارة الامريكية بجناحيها التنفيذي والتشريعي ، في قدرته على فتح صفحة جديدة من العلاقات بين الكتل السياسية والسيطرة على الوضع الامني ، لذلك لم يحصل على اي التزام بدعم ترشحه لولاية ثالثة فضلا عن رفض مطلق لاية محاولة لتأجيل الانتخابات".ونقلت / الدستور / عن مصادر سياسية ، وصفتها بانها رفيعة المستوى ، قولها :" ان حالة من الارباك وعدم الارتياح خيمّت على اجواء اللقاءات المقتضبة بين المالكي والامريكيين ، مثلما لم تحظ الزيارة بتغطية اعلامية واسعة ، ما يكشف عن فقدان ثقة لن يؤسس لمرحلة جديدة من التفاهم".واشارت الصحيفة الى :" ان مصادر وثيقة الاطلاع كشفت عن ان ايران عرضت على الحكومة العراقية شراء طائرات من دون طيار تنتجها ايران مع طواقم وخبراء التشغيل ، بدل الطائرات الاميركية من دون طيار التي طلبها المالكي خلال زيارته لواشنطن".اما صحيفة / المستقبل / فقد اهتمت بموضوع عودة المالكي الى بغداد قبل يوم من الموعد المحدد لعودته . وقالت / المستقبل /:" تداولت الاوساط السياسية والبرلمانية ان رئيس الوزراء نوري المالكي قطع زيارته الرسمية الى الولايات المتحدة لامر طارئ لم يكشف عنه ، ليعود الى بغداد قبل يوم من الموعد المقرر ".ونقلت الصحيفة عن تلك الاوساط :" ان عدة برامج كانت مقررة خلال الزيارة قد الغيت ازاء ذلك ، من بينها اللقاء بالجالية العراقية المقيمة في الولايات المتحدة ". بالمقابل ، والقول للصحيفة ، فان نواب ائتلاف دولة القانون المقربين من رئيس الحكومة ومكونات التحالف الوطني ابدوا عدم معرفتهم بحقيقة العودة المفاجئة للمالكي وكانوا يتجنبون التعليق .وبشأن اللقاء مع الجالية العراقية ، قالت / المستقبل / :" ان المستشار الاعلامي للمالكي علي الموسوي اوضح انه لايوجد تنسيق مشترك بين ممثلي الجالية وسفارة العراق في واشنطن ومكتب رئيس الحكومة للاتفاق على مثل هذه المواعيد . وان رئيس الوزراء لايملك معلومات عن تلك اللقاءات فاضطر ان يتركها ويعود الى بغداد ، بعد ان انهى كافة اللقاءات الرسمية في المواعيد المتفق عليها ". صحيفة / المشرق / تساءلت في مستهل موضوع نشرته على صفحتها الاولى تحت عنوان / العراق لم يتقدم خطوة واحدة الى الامام .. ويتجه الى مجهول / :" ما الذي ستطلبه واشنطن من الاطراف العراقية؟..وما النافع وما الضار في هذه العلاقة مع الولايات المتحدة؟. وهل تشبه في شيء من اشيائها، مرحلة الانتداب البريطاني عقب تأسيس عصبة الامم في الاربعينات، بمعنى هل يمكن التخوّف من علاقة (انتداب غير مباشر) في العلاقة مع الولايات المتحدة، تنتقص من حقيقة السيادة العراقية؟.. أم علاقة الحاجة للقوة الاميركية في مواجهة الارهاب والتحديات الحالية؟.ردا على هذا التساؤل نقلت عن النائب عن كتلة الاحرار التابعة للتيار الصدري حسين الخفاجي :" ان الاحتلال الاميركي خرج من العراق منذ عامين على أمل ان يتحسن الوضع الامني للبلاد. لكن العراق لم يتقدم خطوة واحدة الى الامام لحد الآن ، بل على العكس انه يتجه الى مجهول " ، مشيرا الى:"ان استقبال رئيس الوزراء نوري المالكي في اميركا كان استقبالاً معارضاً من قبل بعض اعضاء الكونغرس الاميركي ومصحوبا بعدم رضى عن ادائه للحكم وعدم رضى عن تسلمه للملف الامني على اعتبار ان الوضع الامني للعراق يزداد سوءا يوماً بعد يوم ". فيما نقلت عن النائب عن ائتلاف العراقية فارس السنجري، قوله :" ان التمزق القائم بين قادة الكتل السياسية وعدم وجود اتفاق وانعدام الثقة مابين الكتل فسح المجال لاميركا وتركيا وايران لان تتدخل بالشؤون العراقية. واذا بقي قادة الكتل السياسية ضعافاً فان التدخل الاميركي سيبقى مستمرا بالشأن العراقي ". من جانبه قال النائب عن ائتلاف دولة القانون صادق اللبان ، حسب / المشرق /:"ان الخوف من الارهاب الذي قد يؤثر في جميع مشاريع المنطقة التي تهم اميركا والعالم ، جعل من الولايات المتحدة الاميركية تتدخل بشؤون المنطقة خوفاً من الخطر القادم ".وعن موضوع قانون الانتخابات ، فقد قالت صحيفة / الصباح الجديد / ان الكتل السياسية لم تنجح حتى اللحظة بتمرير بقية فقرات قانون الانتخابات المثير للجدل، فيما اعتبر نواب من كتل مختلفة ان رئاسة البرلمان اقحمت نفسها بتقاطعات دستورية فيما اذا لم تنجح هذه الكتل بتمرير القانون بالكامل .ونقلت عن القيادي في ائتلاف دولة القانون النائب كمال الساعدي قوله :" اننا غير متأكدين لغاية الان بان قانون الانتخابات القديم قد سقط بعد تمرير بعض فقراته ، خصوصا وان الفقرات الخلافية لاتزال تراوح في مكانها ولا حل يلوح بالافق . واذا لم يتم التصويت على باقي الفقرات فسيسقط هو الاخر"، مبينا :" ان التحالف الوطني بجميع مكوناته رفض مقترح القائمة العراقية بزيادة عدد مقاعد البرلمان وجعلها 351 مقعدا وان الجميع ايد هذا الموقف ووافق على جعل عدد النواب في الدورة المقبلة 325 مثلما هو عليه الان ". اما صحيفة / الزوراء / فقد قالت ان النائب عن ائتلاف دولة القانون عباس البياتي كشف عن اتفاق الكتل السياسية على عدم زيادة عدد مقاعد مجلس النواب، مؤكداً :" ان الخلاف الوحيد المتبقي بين الكتل يكمن في آلية توزيع سبعة مقاعد نيابية على الكتل الكبيرة الثلاث ". ونقلت / الزوراء / عن البياتي قوله :" ان الكتل السياسية اتفقت على عدم زيادة عدد مقاعد مجلس النواب وابقائها على 325 مقعداً . وان 310 مقاعد سيتم توزيعها على المحافظات وفق قانون الانتخابات القديم لعام 2010 ". واوضح البياتي ، حسب الصحيفة :" ان الـ”15 مقعداً المتبقية سيتم تخصيص ثمانية منها لكوتا الاقليات، والسبعة المتبقية تتوزع بين الكتل الكبيرة الثلاث (التحالف الوطني والقائمة العراقية والتحالف الكردستاني)”، مؤكداً أن “جميع الخلافات بشأن تعديل قانون الانتخابات تم حلها ما عدا آلية توزيع تلك المقاعد السبعة بين الكتل الثلاث "./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين