جديد الموقع
صحف اليوم تهتم بحزمة مشاريع فك الاختناقات المرورية في بغداد وبالجهد الدبلوماسي العراقي الصحف تتابع زيارة السوداني لايطاليا وخطط الحكومة لاتمتة العمل المصرفي صحف الاحد تهتم باليوم العالمي لحرية الصحافة وباستنفار الجهود الخدميَّة والإغاثيَّة للمتضرّرين من الفيضانات الصحف تتابع تطورات تشريع قانون حرية التعبير وصعوبات استئناف تصدير النفط عبر تركيا الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
الصحف تهتم بموضوعي الانتخابات المقبلة واحتمالات تأجيلها وتطورات الاوضاع في الانبار
2014/02/20 عدد المشاهدات : 2378
بغداد / اولت الصحف الصادرة صباح اليوم الخميس، العشرين من شباط ، بموضوع الانتخابات ومستوى الاقبال عليها واحتمالات تأجيلها ، ومواضيع اخرى منها الاوضاع في الانبار والعلاقة بين الاقليم والمركز وقوات البيشمركة والجيش العراقي . عن موضوع الانتخابات ابرزت الصحف على صفحاتها الاولى بعناوين بارزة ، تأكيد رئيس الوزراء نوري المالكي عدم تأجيل الانتخابات لاي سبب كان . واشارت الى قول المالكي في كلمته الاسبوعية :" ان الحكومة انفقت الاموال من اجل ان تكون الانتخابات في وقتها ، وان تكون نزيهة ، والا يحرم اي مواطن من المشاركة فيها ". صحيفة / الزوراء / التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين قالت بهذا الخصوص :" ان نوابا وسياسيين توقعوا ازدياد عدد الناخبين في الانتخابات المقبلة لوجود رغبة حقيقية في تغيير الخارطة السياسية ". ونقلت عن النائب عن دولة القانون محمد الناصري قوله :" ان الانتخابات المقبلة ستكون افضل من الانتخابات السابقة ، لان الشعب اليوم يمتلك رغبة جامحة في تغيير شكل الخارطة السياسية الموجودة "، مشيرا الى :" ان الحديث عن وجود ضعف في الاقبال على تسلم البطاقات الالكترونية سابق لاوانه ، لاسيما وانه مايزال هناك متسع كبير على موعد الانتخابات البرلمانية ". فيما نقلت / الزوراء / عن النائب السابق القاضي وائل عبد اللطيف قوله :" ان حجم المشاركة في الانتخابات المقبلة سيكون افضل من مستوى المشاركة في انتخابات المجالس البلدية التي اجريت العام الماضي "، مشيرا الى :" ان الشارع العراقي اليوم متذمر من تراجع مستوى جميع القطاعات في البلد بسبب سوء الادارة ، لذلك بدأ يفكر بمقاطعة الانتخابات المقبلة ، كرد فعل على ما يعانيه ". لكن صحيفة / الدستور / قالت في مقالها الافتتاحي بقلم رئيس التحرير باسم الشيخ :" ان محللين ومتابعين للشأن العراقي يشككون بان انتخابات الثلاثين من نيسان المقبل ستغّير كثيرا من الخارطة السياسية ، بل يصّر بعضهم على ان التغيير الذي تحلم به القوى المدنية والشعب العراقي بات شبه مستحيل بفقدان مقوماته ،الاسس التي تبنى عليها مرتكزات الانتقال الى مرحلة بديلة وجديدة تختلف عن سابقتها". واضاف المقال :" ان للمحللين في رأيهم هذا جانبا من الصواب لانهم انشأوا وجهة نظرهم على معطيات لايمكن تجاوزها ,تعد سببا وعائقا لاية عملية تغيير مرتقبة ". ومن هذه المعطيات ، حسب / الدستور / :" غياب الارادة المقترنة بالعمل من اجل الوصول الى هدف مهم ,فما تتوفر عليه الساحة يدور في اطار الامنيات المؤجلة واحلام اليقظة التي تصطدم بالواقع المرتبك والشائك الذي يمنع مرورها الى الضفة الاخرى . وان الساعين للتغيير من النخب المدنية والليبرالية يعتمدون على قياس حجم الخيبة لدى المواطن بالقوى السياسية الحالية ويعدون ذلك انعكاسا للحاجة المترتبة على استبدال السيء بالاحسن ، دون وجود اي دراسات تؤشر الاستعداد لأتخاذ هذه الخطوة ، اما بسبب عمل حركاتهم بطريقة غير مؤسساتية ولاعلمية تعتمد على ملاحظة حركة المجتمع التي في الغالب ما تكون خادعة ، او لعدم امتلاكهم قواعد جماهيرية وحشدا شعبيا يستطيعون تحريكه بالاتجاهات المطلوبة ". واختتم المقال بالقول :" ان من غير المستبعد ان تعيد الانتخابات المقبلة ذات القوالب الفاشلة بوجوه جديدة ، في محاولة لخداع الناخب وتسويق واجهات مزيفة للتغيير ,للتحايل على الناخب واستغلال عاطفته ,مثلما ليس مستغربا ان تمنى القوى المدنية المتفائلة ,بهزيمة كبيرة تدفع بها الى الانزواء والقنوط ,ومغادرة الساحة السياسية ,وهو ما حصل مع بعض القوى في الانتخابات السابقة ". وعن الشأن الانباري ، تحدثت صحيفة / المستقبل / عن اتفاق بين عشائر الانبار ورجال الدين فيها مع بعض الفصائل المسلحة لانهاء ازمة مدينة الفلوجة . ونقلت بهذا الشأن عن نائب رئيس مجلس محافظة الانبار فالح العيساوي قوله :" ان لقاء عقد بين الحكومة المحلية في محافظة الانبار وشيوخ عشائر وعلماء دين وبعض اطراف الفصائل المسلحة الموجودة داخل الفلوجة من اجل انهاء ازمة المدينة". واوضح العيساوي ، حسب / المستقبل / :" ان ممثلي الفلوجة طلبوا من الحكومة المحلية تنفيذ عدد من المطالب لايقاف المظاهر المسلحة داخل المدينة، اهمها وقف القصف العشوائي على احياء المدينة، وفك الحصار المفروض عليها، ومنع الجيش من دخولها، وحل المجلس المحلي لقضاء الفلوجة وتشكيل مجلس جديد يشرف عليه ابناء العشائر ، واختيار قائمقام جديد، واعادة هيكلة مديرية الشرطة باشراف القائمقام الجديد والمجلس المحلي، فضلا عن وقف الملاحقات الامنية بحق المسلحين بذريعة اتهامهم بالمادة 4/ ارهاب، مع تعويض اصحاب المنازل المدمرة باجراءات استثنائية ". واكد العيساوي :" ان الحكومتين المحلية في الانبار والمركزية في بغداد وافقتا على المطالب بالكامل ". واشارت الصحيفة الى ان مصادر من داخل الفلوجة اوضحت ان هناك اتفاقا بين علماء الدين وجميع الفصائل المسلحة يتضمن القاء السلاح . الا ان هذا الاتفاق لم يجد آذاناً صاغية من قبل ما يسمى بالدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش). وعن العلاقة بين البيشمركة والجيش العراقي ، قال امين عام وزارة البيشمركة جبار ياور، حسب ما نقلته عنه صحيفة / المشرق / انه ليست هناك ثقة بين وزارته ووزارة الدفاع العراقية . و ان البيشمركة ستتحول الى جيش وطني خاص باقليم كردستان. واوضح ياور ، كما جاء في الصحيفة :" ان البيشمركة في طريقها لتصبح جيشا وطنيا، بدلا من قوة منقسمة تتصرف لصالح احد الحزبين الكرديين الرئيسين"، مشيرا الى :" ان الافتقار الى التدريب، والتمويل من الحكومة المركزية ببغداد، بعض من المسائل التي تواجهها البيشمركة ". واشار الى :" ان القوات الاميركية قبل مغادرة العراق، عرضت مساعدتها ووفرت الكثير من التدريب المختلف والمهارات للقوات العراقية ايضا، لكن منذ مغادرة الاميركيين، لم يعرض على البيشمركة اي نوع من التدريب الاضافي سواء من الجيش الامريكي او العراقي ". صحيفة / المواطن / من جانبها قالت ان قائمقامية قضاء الطوز اكدت تعرض مروحيتين تابعتين للجيش لنيران قوات البيشمركة . ونقلت عن قائمقام الطوز شلال عبدول قوله :" ان مروحيتين تابعتين لسلاح الجو العراقي تعرضتا الى اطلاق نار كثيف من قبل قوات البيشمركة فوق الجبل شرقي اثناء تحليقهما فوق القضاء . وانسحبتا على الفور ". فيما قال عضو لجنة الامن النيابية حامد المطلك ، حسب / المواطن / :" ان استهداف قوات البيشمركة مروحيات تابعة للجيش غير مؤكد . وهذا الامر ، ان ثبتت صحته ، فربما جاء عن طريق الخطأ "./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين