جديد الموقع
الصحف تهتم بتوقيع عقد مشروع مصفى الفاو والعمل على تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة صحف الاربعاء تولي اهتماما لقرارات مجلس الوزراء.. ولتثمين العراق جهود /أونروا/ وتاكيد مساندتها في تخفيف معاناة الفلسطينيين نقابة الصحفيين العراقيين تحدد الموعد النهائي لاستلام استمارات المكافآت الصحف تهتم باحياء الذكرى السنوية لاستشهاد السيد الصدر ونجليه والتأثيرات البيئية لعمل الشركات النفطية صحف اليوم تهتم باطلاق جولتي ملحق التراخيص الخامسة وجولة التراخيص السادسة وبانهاء عمل بعثة يونامي في العراق الصحف تتابع التعداد التجريبي للسكان واحتمال تمديد الفصل التشريعي للبرلمان صحف الاربعاء تتابع قرارات مجلس الوزراء..وتوجيه السوداني الفريق الخدمي بإستكمال متطلبات تنفيذ المشاريع الخدمية لمناطق شرق قناة الجيش صحف اليوم تهتم بحزمة مشاريع فك الاختناقات المرورية في بغداد وبالجهد الدبلوماسي العراقي الصحف تتابع زيارة السوداني لايطاليا وخطط الحكومة لاتمتة العمل المصرفي صحف الاحد تهتم باليوم العالمي لحرية الصحافة وباستنفار الجهود الخدميَّة والإغاثيَّة للمتضرّرين من الفيضانات
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء ‏المالكي والنجيفي وملاحظات كتلة الاحرار عن ورقة الاصلاح
2012/08/27 عدد المشاهدات : 2448
فقد قالت صحيفة الصباح شبه الرسمية التي تصدرها شبكة الاعلام العراقية "ان لقاء جرى امس بين ‏رئيس الوزراء نوري ‏المالكي ورئيس مجلس ‏النواب اسامة النجيفي خرج باتفاق ‏على خارطة طريق او ‏بروتوكول عمل من خمسة ‏محاور.‏فقد اعلن بيان صادر عن ‏مكتب ئيس الوزراء ان اللقاء ‏اكد "اهمية التعاون بين ‏السلطتين التنفيذية ‏والتشريعية بما يخدم مصلحة ‏الشعب، وأن يكون الدستور ‏هو المرجع في معالجة كل ‏الأمور".‏ونقلت الصحيفة عن البيان تاكيد رئيس الوزراء "اهمية احراز تقدم ‏على طريق الإصلاحات ‏ومعالجة القضايا على أساس ‏الدستور، وبالأخص في ما ‏يتعلق بقوانين النفط والغاز ‏والعفو العام والمساءلة ‏والعدالة، والمضي بالمهام ‏اللازمة في طريق بناء ‏الدولة".‏وقالت صحيفة البيان التي يراس تحريرها ياسين مجيد المستشار الاعلامي لرئيس الوزراء "ان لقاء المالكي والنجيفي جرى بمكتب المالكي وتم بحث زيادة التعاون بين السلطتين التنفيذية والتشريعية والتأكيد على أن يكون الدستور هو المرجع في معالجة كل الأمور".وركزت الصحيفة على قول المالكي" إن اللقاء الذي جمعنا برئيس مجلس النواب جرى التأكيد فيه على التعاون بين السلطتين التنفيذية والتشريعية والتقدم خطوات على طريق الإصلاحات ومعالجة القضايا على أساس الدستور وبناء الدولة".واشارت الصحيفة الى ان "المالكي كشف عن مناقشة قانون النفط والغاز وعرضه على مجلس النواب ، إضافة إلى قانون العفو العام وإيجاد فرص للعدالة من خلاله ، وكذلك التطرق إلى قانون المساءلة والعدالة ، وكيفية إعطاء الحكومة إستثناءات فيما يخص عودة الضباط ومن لم يكونوا متورطين بدماء الآخرين أو قضايا فساد ، والمضي بالمهام اللازمة في طريق بناء الدولة".ونشرت صحيفة الدستور مقالا افتتاحيا بقلم رئيس التحرير باسم الشيخ جاء فيه "ليس هناك احد ينكر دور الرئيس جلال طالباني في التوازن السياسي بين الكتل السياسية، وحضوره الكبير في ادامة التوافقات، واطفائه لكثير من الحرائق التي يشعلها السياسيون، لكنه وعلى الرغم من جهوده ومحاولاته للتقريب بين المختلفين تقف كل مساعيه عاجزة امام حجم التحديات التي تواجه عملية بناء دولة مؤسسات مستقرة".واضافت الصحيفة "للطالباني العديد من المبادرات التي اطلقها في اكثر من ازمة وعند اشتداد الخصومات بين الشركاء، التي غالباً ما تذهب ادراج رياح التعنت وتصطدم بتقاطع المصالح، ليأتي دور الرئيس واضحاً في الفترة الاخيرة بوقوفه امام مشروع سحب الثقة عن رئيس الوزراء ومبادرته المتضمنة النقاط الثمانية التي دعا اليها لحل الازمة السياسية وعهوده بعد عودته من رحلته العلاجية لتفعيل الدعوة لعقد المؤتمر الوطني واجراء الاصلاحات بضمانة حقوق واستحقاقات الجميع، لكن عقد الامال الكبيرة على وعد الرئيس يبدو فيه كثير من المبالغة، ليس لان الرئيس غير جاد بل لان الموضوع برمته لايحل بالمؤتمرات او المبادرات، لانها جميعها لايمكنها ان توفر حلاً حقيقياً ان لم يتم الاعتراف من قبل الاطراف كافة وعن قناعة تامة بتحديد المشكلات التي تتسبب في انتاج الازمات والقبول بالاطار العام للاستحقاقات التي لاتعبر على الدستور بل تسير بموازاته، ومغادرة لغة التشنج والخطاب غير المسؤول الذي ينتهجه البعض، لاننا قد جربنا خلال المرحلة السابقة الكثير مما يعد حلولاً ترقيعية لم تأت بنتائج ملموسة، لانها اسهمت في ترحيل الازمات وادت الى تراكمها تباعاً حتى اتسع حجمها لتصبح كبيرة الى الدرجة التي باتت عملية تفتيتها صعبة للغاية، ولو ان المعنيين سارعوا مع كل خلاف او خصومة سياسية لوضع حلول ناجعة لها لاستطعنا تخطي العقبات ولتمكنا من البناء تدريجياً للتقدم الى امام بدلاً من المراوحة في ذات النقطة".من جهتها قالت صحيفة المؤتمر الناطقة باسم المؤتمر الوطني العراقي الذي يراسه احمد الجلبي "ان النائب عن كتلة الاحرار حسين علوان اللامي كشف عن عدم تضمين ورقة الاصلاحات تحديد ولاية الرئاسات الثلاث، عادا اياها « مطلبا وشرطا اساسيا للتيار الصدري لقبول ورقة الاصلاحات».وشددت الصحيفة على قوله"تحديد ولاية الرئاسات الثلاث لدورتين مطلب للتيار الصدري لقبول ما ستتضمنه ورقة الاصلاحات السياسية وانه متى ماتضمنت ورقة الاصلاحات السياسية هذا المطلب سيكون هناك جلسات وتوافق واجتماعات بين الكتل السياسية»معبرا عن استغرابه من تضمين ورقة الاصلاح {70} نقطة، متسائلا في الوقت نفسه « اذا كان لدينا {70} فقرة للاصلاح السياسي اذا ماذا كانت تعمل الحكومة طيلة السنين الماضية؟».واشارت الصحيفة الى "دعوته الكتل السياسية الى "معالجة النقاط الاساسية والمفصلية في البلد وليس معالجة جميع النقاط المتضمنة في ورقة الاصلاحات".من جانبها اوردت صحيفة البينة تصريحا للنائب عن التحالف الوطني كريم عليوي اتهم فيه الادارة الامريكية بمحاولة افشال قمة دول عدم الانحياز من خلال الضغط على الدول التي تحت هيمنتها بعدم المشاركة في المؤتمر مبينا ان امريكا لاتستطيع منع العراق من المشاركة لانه مستقل ولايمتثل لاوامرها".واكدت الصحيفة على قوله ان " الادارة الامريكية تسعى الى افشال قمة دول عدم الانحياز الذي سيشارك فيه اكثر من خمسين دولة,وان هذا المؤتمر يسعى الى تشكيل جبهة دولية غير خاضعة للهيمنة الامريكية وان هناك مساع من قبل امريكا بحث الدول الى عدم المشاركة بهذا المؤتمر باعتباره يمثل ثقلا كبيرا للجمهورية الاسلامية الايرانية ويكمن العداء لأمريكا ولذلك تطمح امريكا الى افشال القمة وعدم نجاحها كونها ترى ان نجاحها يؤثر سلبا على الوضع العالمي والعربي".ونشرت صحيفة المستقبل مانشيتا تحت عنوان/بحثا ورقة الاصلاح والنظام الداخلي لمجلس الوزراء..الحكومة والبرلمان:لجنة لتنفيذ العفو العام والتريث بتطبيق المساءلة والعدالة/ فيما كان مانشيت صحيفة بدر الناطقة باسم منظمة بدر التي يراسها هادي العامري تحت عنوان/مستشار رئيس الوزراء:مرحلة جديدة من التوافق بين الحكومة والبرلمان/./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين