جديد الموقع
صحف اليوم تهتم بتاكيد السوداني ضرورة تنفيذ المشاريع وفقاً للمواصفات الفنية القياسية العالية وتتابع استعدادات اجراء التعداد السكاني صحف الاربعاء تولي اهتماما لزيارة السوداني المرتقبة الى كردستان اليوم ..ولقرارات مجلس الوزراء ..وللاستعدادات النهائية لاجراء التعداد العام للسكان الصحف تهتم بقمة الرياض العربية الاسلامية ومشاركة العراق في مؤتمر الامم المتحدة للمناخ صحف اليوم تهتم بالاتصال الهاتفي بين السوداني وترامب وبالاجتماع الوزاري التحضيري للقمة الاسلامية في الرياض عودة ترامب للبيت الابيض تستحوذ على اهتمام صحف اليوم صحف الاربعاء تهتم بقرارات مجلس الوزراء وخاصة المتعلقة باجراء التعداد العام للسكان ..وبالانتخابات الرئاسية للولايات المتحدة الامريكية الصحف تهتم بحضور العراق القمة الاسلامية في الرياض ومصير قانوني حق الحصول على المعلومة وحرية التعبير صحف الاربعاء تولي اهتماما لكلمة السوداني باجتماع مجلس الوزراء....ولرغبة العراق بالانتقال بعلاقاته مع واشنطن من التعاون العسكري إلى بناء تحالف اقتصادي قوي صحف اليوم تهتم بالعدوان الاسرائيلي على ايران وبموقف العراق الداعي لتحمل المجتمع الدولي مسؤوليته في ردع العدوان وابعاد المنطقة عن شبح الحرب صحف الاربعاء تولي اهتماما لقرارات مجلس الوزراء..ولمقتل والي العراق المكنى ابو عبد القادر (جاسم المزروعي) ..وللاتصال الهاتفي بين السوداني وولي العهد السعودي
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
المرصد العراقي للحريات الصحفية يدين تكرار حوادث الإعتداء على الصحفيين
2015/04/12 عدد المشاهدات : 4410
بغداد/ دان المرصد العراقي للحريات الصحفية تكرار حوادث الإعتداء على الصحفيين التي تقع من حين لآخر ، واخرها الاعتداء على الزميلين أحمد الجاسم مراسل قناة دجلة الفضائية ، وحيدر شكور مراسل قناة العراقية . وذكر المرصد في بيان :\" ان تكرار حوادث الإعتداء على الصحفيين يبدو ان لا نهاية قريبة لها في ظل عدم إحترام للقوانين ، وضعف في أداء السلطات الأمنية، وعدم جدية المدافعين عن الحريات، وغياب الوعي في مجال حقوق الصحفيين والإعلاميين، وتهاون الإدارات في دعم المراسلين والمصورين الذين يهانون وينكل بهم دون خشية من عقاب، أو ملاحقة قانونية تذكر \". واشار الى ان الزميل أحمد الجاسم مراسل قناة دجلة الفضائية في بابل قال للمرصد العراقي للحريات الصحفية ، إنه أحتجز لأكثر من خمس ساعات في سجن ناحية القاسم جنوب الحلة دون أن يتم الإفراج عنه إلا بتدخل شخصي من محافظ بابل صادق السلطاني برغم إنه كان في مهمة عادية لعمل تقرير تلفزيوني عن واقع الخدمات في الناحية. واوضح ، بحسب البيان ، إنه توجه صباح السبت الماضي الى ناحية القاسم التي تقع الى الجنوب من مركز مدينة الحلة بعد أخذ موافقة السلطات التي صرحت له بعمل تقرير تلفزيوني عن الخدمات في الناحية لكن الشرطة في مدخل المدينة منعوه، وطلبوا منه الإتصال بالضابط الذي صرح له بالعمل وكان برتبة مقدم وقد أبلغ عناصر الشرطة بضرورة السماح له بدخول الناحية. وتابع :\" ما أن تحركت بسيارتي حتى صرخ في أحد عناصر السيطرة ليتهمني بالتجاوز على القانون، وإنني تحركت دون أخذ موافقة منه مع إنه كان يستمع للمقدم وهو يصرح لي بالدخول، ثم ضربوني وشتموني ومزقوا قميصي ووضعوني في سيارة وأبقوا سيارتي الشخصية في الشارع دون إطفائها، وبقيت داخل السيارة تجوب بي الناحية \". واضاف :\" أنزلوني ووضعوني في مركز الشرطة وواجهني نقيب في المركز وهو يقول، يجب أن نؤدبك، وهكذا كان يفعل ضابط برتبة ملازم معي ولم يطلقوا سراحي رغم بقائي محتجزا من الساعة الحادية عشرة صباحا حتى الرابعة، ورغم قدوم أقارب لي وأصدقاء، وحتى مع مناداة ضابط العلاقات والإعلام لكن كل ذلك ذهب سدى ولم يتم إطلاق سراحي إلا بعد تدخل المحافظ شخصيا، وكان ذلك عند الساعة الرابعة والنصف مساء \". ولفت المرصد الى ان الزميل حيدر شكور مراسل قناة العراقية الذي سبق وأن أصيب في معارك صلاح الدين في الخامس من ايلول 2014 تعرض هو الآخر الى إعتداء مماثل صباح اليوم الأحد عندما كان متوجها الى عمله في شبكة الإعلام العراقي حيث ضايقه موكب سيارات لأحد المسؤولين الكبار في ساحة التحرير وسط العاصمة وطلبوا منه الإبتعاد عن الموكب الخاص . وتحدث شكور للمرصد العراقي للحريات الصحفية ، بإنه رفض ان يبتعد عن المسار الطبيعي في الشارع، وكان يخشى صدم سيارة أخرى، فبدأ احد عناصر حماية الموكب بزجره ونهره بقسوة ، ثم نادى على سيارة في الخلف ترجل منها ثلاثة عناصر، وقاموا بضربه والبصق في وجهه وتمزيق قميصه، ثم تركوه ، مؤكدا انه تعرف إليهم حيث ثبت لديه إنهم من عناصر الأمن في وزارة الموارد المائية. وابدى المرصد خشيته على سلامة الصحفيين العراقيين ، وانهم عرضة لمزيد من الإعتداءات في المستقبل في ظل غياب للقانون وللجدية في دعم الحريات من الحكومة والبرلمان ، كما انه لا يبدو من أفق لتغيير الواقع المؤلم الذي يحاصر الإعلاميين والصحفيين، وضياع كل الأصوات التي تنادي بحمايتهم وإحترامهم وعدم التطاول عليهم./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين