جديد الموقع
الصحف تتابع تطورات تشريع قانون حرية التعبير وصعوبات استئناف تصدير النفط عبر تركيا الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن صحف الاثنين تولي اهتماما للقاء المرتقب للسوداني مساء اليوم في البيت الأبيض، مع بايدن.. ولاطلاق نقابة الصحفيين العراقيين استمارات المنحة التشجيعية لعام 2024 للزملاء الصحفيين اعـــلان اعلان استمارة المكافآت التشجيعية لعام 2024
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف الاثنين تولي اهتماما لحديث المالكي لمحطة تلفزية واعتصامات الانبار وتداعيات الازمة الحالية
2012/12/31 عدد المشاهدات : 2181
فقد نقلت صحيفة البيان التي يراس تحريرها ياسين مجيد مستشار رئيس الوزراء عن المالكي دعوته الشركاء في العملية السياسية إلى "الذهاب لانتخابات مبكرة باعتبارها الحل الأمثل لأزمة العراق، رافضا الطائفية وتقسيم البلاد كخيارات للحل منتقدا التدخل التركي بمحاولة تقسيم العراق عبر صفقات بائسة مع إقليم كردستان، معتبرا أن التدخل التركي سيفتح الباب لتدخل دول أخرى".وشددت الصحيفة على تاكيده في حديث لاحدى القنوات التلفزية المحلية امس "انه أمر بإطلاق سراح فوري لكل امرأة اعتقلت دون أمر قضائي فضلا عن اللواتي اعتقلن بجريرة ذنب ارتكبه شخص من ذويهن مؤكدا انه على استعداد لاصدار عفو خاص يشمل النساء المعتقلات بقضايا جنائية، مشيرا الى ان المرأة التي تنقل المتفجرات تستحق العقوبة".وفي موضوع اخر نشرت صحيفة الدستور مقالا افتتاحيا بقلم رئيس تحريرها باسم الشيخ جاء فيه "غياب المعارضة البرلمانية عن خارطة مجلس النواب، جعل من السياسيين لدينا يؤدون دورين مختلفين بحسب الازمة او المشكلة التي تواجههم، اي انهم يعيشون حالة من الازدواجية السياسية التي تؤدي الى تداخل المهام التي يقومون بها فيختلط الايجابي بالسلبي والموالي بالمعارض والاسود بالابيض والحابل بالنابل والصالح بالطالح".واضافت الصحيفة "ان تلك الازدواجية السياسية التي يلتبس فيها الفهم، وتضيع فيها الحدود الفاصلة فيما بين اتجاهات الولاء وعمقها وصدقيتها، هي التي يستفيد منها الانتهازيون الذين يجدون فيها ضالتهم لممارسة التصيد بالماء العكر وتظهر العمل الحسن لصالحهم ورمي الاداء الفاضل والضعيف وتعليق الاخطاء على شماعة الاخرين، وهو ما انتج لنا جيلاً سياسياً لا نستطيع توصيفه توصيفاً دقيقاً، فلا نقدر اليوم على التفريق والفرز بين سياسي مبدئي وآخر لعوب او بين سياسي موال وآخر معارض لان الجميع يمارس الدورين معاً بقدر تعلق الامر بمصالحه، فعندما تقتضي المصلحة الشخصية لسياسي ما ان يقف موقفاً معارضاً، نجد ان ذات المصلحة تدفعه ليأخذ موقفاً مغايراً عن الاول في ذات القضية، لاسيما اذا تأكدت له منفعة ذاتية تتطلب تبدلا في المواقف".وجاء في مقال الصحيفة " لم يعد غريباً ان نكتشف ان السياسي الذي يقف بالضد من فدرالية الاقاليم ان له موقفاً مؤيداً في مناسبة اخرى، وان من يملئ شاشات الفضائيات مطالباً بملاحقة الفاسدين ومحاربة الفساد يتضح انه من كبار المفسدين، ولانستغرب لو رأينا من ينتقد رئيس الحكومة في موقفه من الازمة مع الاقليم، سيقف مدافعاً عن الحكومة في ذات الازمة، ومن يدعو لمحاربة الارهاب هو ارهابي او قائد فصيل للقتل".وقالت صحيفة المشرق "يَنتظر الشعب -وكذا الأمر بالنسبة للعديد من السياسيين القلقين على مستقبل البلد- أن تمدّ المرجعيات الدينية يدها لإنقاذ العراق من الانزلاق نحو الفوضى وانهيار الأطر السياسية، والدخول مجدداً في (فتنة الطائفية) والصراعات السياسية التي ترتدي ثياب مختلف الأجندات الخارجية". وشددت الصحيفة "وإذ يؤكد طرف سياسي معارض للحكومة أن مطالب المعتصمين في الأنبار لا تنحصر فقط في الإفراج عن أفراد حماية العيساوي، يرى طرف آخر (منحاز للحكومة) أن الأزمات السياسية مفتعلة وان البعض يستغلها لأسباب انتخابية، فيما يدعو نائب في البرلمان سائر الشعب الى عدم الانجرار وراء الفتنة الطائفية". واضافت الصحيفة "يعتقد عدد من نواب دولة القانون أن متظاهري الانبار لا يؤمنون بالعملية السياسية في وقت أكد فيه المتظاهرون أنهم ينتفضون سلمياً وأن لهم مطالب تتعلق بحياة جميع العراقيين وليس أهل الأنبار وحدهم". ونشرت صحيفة بدر الناطقة باسم منظمة بدر التي يراسها هادي العامري مانشيتا تحت عنوان/وزير النقل يعلن عن مشروع استراتيجي لنقل الزوار بخطوط السكك الحديد/..كربلاء المقدسة تستقبل 18 مليون زائر..والشرطة:احكمنا خطة الاربعينية/./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين