جديد الموقع
صحف الاربعاء تتابع قرارات مجلس الوزراء..وتوجيه السوداني الفريق الخدمي بإستكمال متطلبات تنفيذ المشاريع الخدمية لمناطق شرق قناة الجيش صحف اليوم تهتم بحزمة مشاريع فك الاختناقات المرورية في بغداد وبالجهد الدبلوماسي العراقي الصحف تتابع زيارة السوداني لايطاليا وخطط الحكومة لاتمتة العمل المصرفي صحف الاحد تهتم باليوم العالمي لحرية الصحافة وباستنفار الجهود الخدميَّة والإغاثيَّة للمتضرّرين من الفيضانات الصحف تتابع تطورات تشريع قانون حرية التعبير وصعوبات استئناف تصدير النفط عبر تركيا الصحف تهتم بمشاركة السوداني في المنتدى الاقتصادي العالمي ولقاءاته بالزعماء وممثلي الشركات الكبرى صحف اليوم تهتم بمؤتمر العمل العربي بدورته الخمسين وتتابع مشروع طريق التنمية صحف الاربعاء تولي اهتماما للاتفاق الستراتيجي بين العراق وتركيا ..ولقرارات مجلس الوزراء الصحف تركز على زيارة اردوغان للعراق واهدافها والملفات التي سيناقشها صحف اليوم تهتم بنتائج زيارة السوداني لواشنطن
أخبار نقابة الصحفيين العراقيين
صحف الاربعاء تهتم باستمرار التداعيات في الملف الامني وانسحاب العراق من بطولة الخليج الكروية
2013/10/09 عدد المشاهدات : 1951
فقد اهتمت صحيفة /الزوراء/ التي تصدر عن نقابة الصحفيين العراقيين بتصريح النائب عن القائمة العراقية وليد المحمدي والذي حمّل فيه الكتل السياسية مسؤولية التراجع الأمني في البلاد نتيجة للصراعات الحاصلة بين الكتل السياسية.ونقلت الصحيفة عنه القول " ان عملية ضبط الامن في البلاد تحتاج الى نوايا صادقة من جميع الكتل السياسية لحلحلة جميع المشاكل العالقة ، معتبرا ان الوضع المضطرب الذي تمر به المنطقة الإقليمية اثر بشكل كبير على الوضع الأمني حاليا ما أدى الى هذا التراجع في الوضع الأمني في الأشهر الثلاث الأخيرة ".على الصعيد نفسه ركزت صحيفة /المشرق/ المستقلة على تصريح النائب عن ائتلاف دولة القانون عمار الشبلي الذي يرى فيه " ان قرار فرض (حالة الطوارئ) حالة تمنح مجالاً للقوات الامنية كي تلقي القبض على مشكوك بأمرهم، وقد اثبتت نجاحها حتى عام 2003 " بحسب قوله.وبالمقابل اشارت الصحيفة الى تصريح النائب عن القائمة العراقية محمد الكربولي والذي اعرب فيه عن اعتقاده بان " هذه الدعوة اتت متأخرة وهي تهدف الى ابعاد سياسية ليس الاّ ، والاخفاقات امنية ما زالت دائرة في البلد ، لافتا الى ان الدعوة الى اعلان حالة الطوارئ في هذه المرحلة سيؤدي الى عاملٍ سياسي اكثر من كونه عاملاً امنياً ، ومن الواجب ان تعلن حالة الطوارئ على الاجهزة الامنية والمعلومات الاستخباراتية والافضل ان تعلن حالة مصالحة بين القوات الامنية والمواطن ، فالاخير هو صاحب المعلومة وهو مصدر حقيقي وامين وبعيد عن المجاملات السياسية ".اما صحيفة /المستقبل/ المستقلة فابرزت استنكار زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر أمس ، ما قام به بعض ما وصفهم بالسذج أصحاب العقول الناقصة ، وممن " ارتفع عواؤهم في منطقة الاعظمية بأمور استفزازية ".وذكرت الصحيفة الى ان الصدر لفت في لقاء تلفزيوني إلى أنهم يفعلون ما أمرهم به " أسيادهم لتأجيج الكراهية وتثبيت الملك ، وأكد شجبه وتبرؤه منهم ، وقال : اقدم اعتذاري لاهل السنة ، وإن من قام بالاستفزاز في شوارع الاعظمية هم أناس مأجورون لا شيعة ".وفي الشأن الرياضي ، اهتمت صحيفة /الدستور/ المستقلة بانسحاب العراق رسميا من بطولة كأس الخليج بكرة القدم ، فيما اكدت وزارة الشباب والرياضة " ان الانسحاب لم يكن ارتجاليا بل عن دراية للمواقف السلبية التي سجلتها السعودية ضد العراق والتي انسحبت حتى على الرياضة ".اما صحيفة /الصباح/ التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي فتطرقت الى اعتزام المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ، البدء باجراءاتها الخاصة للانتخابات التشريعية العامة 2014 ، حيث قررت فتح مراكز تحديث سجل الناخبين الشهر المقبل ، واستخدام تقنية الكترونية جديدة لاعمال التسجيل والتحقق في جميع انحاء البلاد.وقالت الصحيفة " وتزامن انطلاق الاستعدادات عقب يوم واحد من تأجيل مجلس النواب التصويت على قانون الانتخابات ، وتحديده الـ30 من نيسان المقبل موعدا اقصى لاجراء الانتخابات التشريعية ".وفي موضوع اخر اهتمت صحيفة /البيان/ المقربة من الحكومة باعفاء مجلس الوزراء جميع الفلاحين والمزارعين الذين اقترضوا من المصرف الزراعي وشركات وزارة الزراعة (التجهيزات ، وبين النهرين ، والشركة العراقية لانتاج البذور) وبكفالة المحافظين قبل 2003 من تسديد الديون ، وتكليف وزارة المالية بالتفاوض مع هذه الشركات لاجراء تسوية رضائية للقيام بتسديدها من قبل وزارة المالية بعد ذلك./انتهى
تعليقات المشاهدين
لا توجد تعليقات
إضافة تعليق
ملاحظة : لطفا التعليق يخضع لمراجعة الإدارة قبل النشر
الأسم
البريد الإلكتروني
المشاركة (700 متبقي)
أبواب الموقع
أن الصراع في العراق هو الأكثر فتكا بالصحفيين على مدار العقود الماضية، إذ شهد مصرع 500صحفي و عامل إعلامي في كل مناطق العراق...
ان الصحفيين اذ يجودون باقلامهم فهم انما يجودون بارواحهم في سبيل ايصال الحقيقة الى طالبيها..
إضغط هنا نموذج تجديد هوية النقابة الإلكتروني
المقر العام: بغداد - كرادة مريم
برمجة و تصميم معهد الكفيل | جميع حقوق النشر محفوظة لنقابة الصحفيين العراقيين